شنت بعض المؤسسات السياسية ووسائل الإعلام أمس الأحد حملة تطالب فيها بإجراء تحقيق حول ما إذا كان الرئيس الجديد للمخابرات البريطانية الخارجية (إم آي 6) جديرا بتولي مهام منصبه بعدما نشرت زوجته صورا ومعلومات شخصية على موقع «فيس بوك» الإلكتروني للتواصل الاجتماعي. وذكرت صحيفة «ميل أون صنداي» البريطانية الشعبية