أخبــــــار

قاوم الإصلاحيون الإيرانيون الضغوط التي تمارسها السلطات عليهم، وصعدوا حملتهم ضد نتيجة الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي أُعلن الرئيس محمود أحمدي نجاد فائزا بها. وانضمت، أمس، مجموعة مرموقة من رجال الدين في قم إلى المعارضين لنتائج هذه الانتخابات، وكذلك علي رضا بهشتي، 46 عاما، نجل أحد أبرز رموز الثورة الإيرانية،

أكدت مصادر إسرائيلية أن إسرائيل مستعدة لأي ترتيبات وتعديلات جديدة، بخصوص مزارع شبعا، على الحدود بين إسرائيل ولبنان، والمختلف حول مَن تتبع، سياديا، لبنان أم سورية. وقالت المصادر إنه «بعد اتفاق واضح ومفصل بين سورية ولبنان لترسيم الحدود، يمكن أن تنسحب إسرائيل» وكشفت عن أن هناك «نقاشا جديا حول الموضوع».

قال جو بايدن نائب الرئيس الأميركي إن الولايات المتحدة لن تقف في طريق إسرائيل، إذا رأت الأخيرة أن هناك حاجة لعمل عسكري من أجل إزالة التهديد النووي الإيراني، مؤكدا أن واشنطن لا تستطيع أن تحدد للدول الأخرى ذات السيادة ما الذي يمكن أو لا يمكن أن تفعله. وقال بايدن لشبكة «إيه بي سي» التلفزيونية إن إسرائيل

قال وزير النقل اليمني خالد إبراهيم الوزير إنه لم يتم حتى اليوم التوصل إلى أي معلومات عن الأسباب أو الظروف الدقيقة التي أدت إلى سقوط الطائرة اليمنية إيرباص300 ـ 310 التي فقدت قريبا من شواطئ جزر القمر في الثلاثين من الشهر الماضي قبل قليل من وصولها إلى العاصمة موروني. ونفى الوزير اليمني أن يكون قد سمع

شنت بعض المؤسسات السياسية ووسائل الإعلام أمس الأحد حملة تطالب فيها بإجراء تحقيق حول ما إذا كان الرئيس الجديد للمخابرات البريطانية الخارجية (إم آي 6) جديرا بتولي مهام منصبه بعدما نشرت زوجته صورا ومعلومات شخصية على موقع «فيس بوك» الإلكتروني للتواصل الاجتماعي. وذكرت صحيفة «ميل أون صنداي» البريطانية الشعبية

تراجع الكلام في بيروت عن زيارة قريبة لرئيس الحكومة المكلف سعد الحريري إلى دمشق، لتحل محلها تلميحات بإمكانية حصول هذه الزيارة بعد تشكيل الحكومة، على وقع استمرار الرفض القوي لدى مسيحيي فريق «14 آذار» لمثل هذه الزيارة، ولـ«التنازلات» في عملية تأليف الحكومة. وقد انضم البطريرك الماروني نصر الله صفير، إلى

كانت طائرة النقل العسكرية رمادية اللون، من طراز كازا أس. أي. أس، جاثمة تنتظر منذ الفجر على أرض مطار فيلاكوبيله العسكري، القائم على بعد عدة كيلومترات من مدخل باريس الجنوبي الغربي، لانطلاق «المهمة الخاصة» لثلاثين صحافيا ومرافقيهم من المسؤولين في رئاسة الجمهورية ووزارتي الخارجية والدفاع والمفوضية الفرنسية

قال والي ولاية جنوب دارفور لـ «الشرق الأوسط» إن الوضع الأمني في ولايته في «تحسن مستمر»، ودليله على ذلك سهولة تنقل السكان من موقع إلى آخر داخل الولاية أو إلى الولايات الأخرى المجاورة بحرية، وتوالي عودة النازحين من المخيمات في ولايته إلى ديارهم الأصلية، آخرهم فوج مكون من 500 أسرة غادرت مدينة نيالا عاصمة

يتطلع منير المسقي، الذي يعد أصغر رئيس مجلس قرية بالمغرب (21 سنة)، إلى دخول البرلمان لإسماع صوت الشباب. وأعلن أنه يطمح للمضي بعيدا في عالم السياسة، ولن يتوقف فقط عند الانتخابات البلدية، ملمحا إلى أنه يعتزم الترشح للانتخابات التشريعية المزمع تنظيمها عام 2012. وقال المسقي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إن

واضعة في حسبانها إمكانية استخدامهم لصواريخ مضادة للمروحيات، تستعد قوات لمكافحة القرصنة من كوريا الجنوبية للتوجه إلى ساحل عدن، قبالة السواحل الصومالية، في إطار الجهود التي تقودها الولايات المتحدة لمواجهة خطر القراصنة الصوماليين.. فيما قالت مصر أمس إنها توالي اتصالاتها المكثفة مع الجهات المعنية في الصومال،

وجه خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الوزراء الملك عبد الله بن عبد العزيز برقية شكر إلى الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام السعودي رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ولأعضاء المجلس والعاملين فيه، بمناسبة صدور التقرير السنوي لأعمال المجلس الأعلى

أكدت وزارة الخارجية السعودية على بعثاتها كافة في الخارج الحرص على حصول أي مواطن سعودي يصاب بوباء إنفلونزا الخنازير (إتش1 إن1) على الرعاية الصحية اللازمة بالدولة المضيفة ومتابعة هذه الحالات حتى شفائها بما في ذلك المواطنون الذين يتعرضون للعزل الطبي الوقائي من قِبل سلطات الدولة المضيفة بسبب الإصابة بالوباء

في سابقة هي الأولى من نوعها ألقت سلطات الأمن بمصر القبض على موظف حكومي بمحافظة قنا بصعيد البلاد، بتهمة طبع رسوم مسيئة للدين المسيحي على «الشباشب» الموجودة بالمساجد، (وهي نعال يستخدمها المصلون في دورات مياه المساجد)، فيما اتهمت النيابة في كل من ميت غمر بمحافظة الدقهلية (شرق الدلتا)، والفشن بمحافظة بني

خضع بريطاني من أصل مصري، للتحقيق أمس في نيابة أمن الدولة العليا بالقاهرة، بتهم تتعلق بالإرهاب وصلته بأشخاص متهمين بالضلوع في حادث تفجير الحسين خلال شهر فبراير (شباط) الماضي، وبعد جلسة قصيرة تأجل التحقيق مع حازم مصطفي إبراهيم داود المتهم في القضية إلى اليوم، وعلمت «الشرق الأوسط»: أن التحقيق التفصيلي

أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند، أن موظفا ثامنا في السفارة البريطانية في طهران سيجري الإفراج عنه (أمس) من جانب السلطات الإيرانية، وذلك من أصل تسعة موظفين كانوا معتقلين. في الوقت ذاته، أفرجت إيران أمس عن صحافي يوناني ـ بريطاني يعمل لحساب صحيفة «واشنطن تايمز» بعدما اعتقلته إبان التظاهرات

أكدت وزارة الداخلية الفلسطينية، أن الأجهزة الأمنية، في الضفة الغربية، صادرت خلال الشهور الماضية، ما مجموعه، 8.5 مليون دولار من عناصر من حركة حماس، كانت تخطط لبناء جهاز أمني لحماس في الضفة. وأوضح عدنان الضميري، الناطق باسم الأجهزة الأمنية، أنه خلال الأشهر القليلة الماضية، تمت مصادرة مبالغ مالية كثيرة

تسعى الإدارة الأميركية، لعقد مؤتمر للسلام في الشرق الأوسط، بمشاركة الفلسطينيين وإسرائيل وعدد من الدول العربية «المعتدلة»، وذلك بهدف إطلاق المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية من جديد. وقالت صحيفة «يديعوت أحرنوت»، إن الأميركيين يؤكدون أنه في إطار المبادرة المرتقبة، التي سيعلن عنها الرئيس الأميركي، باراك

قال الحاخام عفوديا يوسيف، زعيم حركة شاس، التي تشارك في الحكومة الإسرائيلية، إن القمع الذي تعرض له اليهود على أيدي النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، كان بسبب «ذنوب وخطايا ارتكبها هؤلاء والأجيال اليهودية التي سبقتهم». ونقلت النسخة العبرية لموقع صحيفة «معاريف» على شبكة الإنترنت أول من أمس، عن يوسيف،

تواصلت أجواء الانفتاح والتقارب بين حزب الله اللبناني والحزب التقدمي الاشتراكي الذي يرأسه النائب وليد جنبلاط، وآخرها جولة قام بها وفد من «علماء» (رجال دين) من حزب الله على المرجعيات الدينية في الطائفة الدرزية، كانت مناسبة للتشديد على وحدة جبل لبنان، وتأكيد «أن الغيمة التي مرت (في أحداث السابع من مايو/أيار)

تثير نشر حلقات استجواب الرئيس السابق صدام حسين التي أدلى بها إلى محققين أميركيين من «إف بي آي»، وتنشر نصها «الشرق الأوسط»، جدلا واسعا بين الساسة العراقيين، ذلك بطرح العديد من التحليلات لأقوال صدام، وأسباب طرح هذا الملف في هذا الوقت تحديدا، كما بيّن النائب وعضو الائتلاف العراقي الموحد عباس البياتي. وأكد

تباينت أمس المواقف في الكويت تجاه رفع اسم العراق من الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، إذ فيما لا يزال هذا الملف على المستوى الرسمي شأنا عراقيا خالصا، وبحثه يتم تحت مظلة المنظمة الدولية، جاءت التصريحات البرلمانية حيال هذه المسألة متضاربة. وأكد رئيس البرلمان الكويتي، جاسم الخرافي، أن «الكويت ستعمل

فيما امتلأت غرف الطوارئ ومنذ ثلاثة أيام بالمصابين بحالات ضيق التنفس نتيجة للغبار والعواصف الترابية التي خيمت على أجواء العاصمة العراقية بغداد ومدن عراقية أخرى، أعلن رئيس الوزراء العراقي أن حكومته ستقدم الدعم الكامل لوزارة البيئة لمعالجة مشكلة الغبار ذات التأثيرات البيئية والصحية الكبيرة. وعلى نحو غير

تبدأ اليوم في موسكو، أعمال القمة الروسية ـ الأميركية التي يعلق عليها الرئيسان ديمتري ميدفيديف وباراك أوباما الكثير من الآمال لإطلاق آلية إعادة ضبط مسار العلاقات بين بلديهما. وتتجه الأنظار إلى الكرملين لانتظار ما ستسفر عنه مباحثات الزعيمين حول أهم قضايا العصر وأحد أكبر أحلامها في التخلص من أخطار أسلحة

لم تنته آخر زيارة لباراك أوباما إلى روسيا كسيناتور أميركي في عام 2005 نهاية سعيدة. فقد تم اعتقاله من قبل قوات الأمن في مطار قريب من سيبيريا لمدة ثلاث ساعات، كما أغلقت عليه قاعة الانتظار وتمت مصادرة جواز سفره وكأن الأمر مشهد في رواية جون لو كير. وبعد ذلك قال الروس إن الأمر كان «سوء تفاهم». ويبدو أن ذلك

شن الطيران العسكري الباكستاني، أمس، هجمات جوية ضد معاقل طالبان في المناطق القبلية القريبة من الحدود مع أفغانستان، مما أدى إلى مقتل 9 على الأقل من عناصر الحركة المتشددة. من جهة أخرى، قتل جنديان في هجوم شنه متمردو طالبان في هلمند، بجنوب أفغانستان، مما رفع عدد الجنود البريطانيين الذين لقوا حتفهم في أفغانستان

علقت «منظمة الدول الأميركية» الليلة قبل الماضية في واشنطن عضوية هندوراس، وعبرت بالتالي عن دعمها للرئيس المخلوع مانويل زيلايا الذي كان مقررا أن يعود إلى بلاده أمس، في خطوة تحد لا تخلو من مخاطر اعتقاله. وكان من المفترض أن يعود زيلايا إلى بلاده، مع «عدة رؤساء وأعضاء من المجموعة الدولية» لا سيما رئيسة الأرجنتين

قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أمس، إن مشكلة مدينة كركوك الغنية بالنفط، والتي يطالب الأكراد بإلحاقها بإقليم كردستان، لا تحل بـ«الفرض والقوة»، مؤكدا رغبة حكومته في إجراء انتخابات خاصة بها قبل نهاية العام الجاري. وقال المالكي، ردا على أسئلة صحافيين عبر الموقع الإلكتروني للمركز الوطني للإعلام

يعد المقدم ستيفن ميسكا في الجيش الأميركي أول ضابط ينال لقبا على اسم مدينة دينية في العراق، حيث لقب بـ«الكاظمي» من قبل أحد شيوخ عشائر مدينة الكاظمية التي خدم فيها أكثر من سنتين. «ميسكا الكاظمي» ولد في 19 أبريل (نيسان) عام 1968 في مدينة نيويورك، التي قضى فيها طفولته. عندما التقته «الشرق الأوسط»، عقب

حذر المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ من أن أي تدخل خارجي في مشروع المصالحة الوطنية لن يكون مجديا، مشددا على أن المشروع شأن عراقي محض. وأكد الدباغ لـ«الشرق الأوسط» أن «الحكومة العراقية ترحب بمهمة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، بشرط أن يناقش ملف العلاقات العراقية ـ الأميركية، أو أي ملف

أعلن نائب الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن العراق لن يكون «آخر أولويات» الولايات المتحدة حتى وإن ازدادت وتيرة العمليات العسكرية الأميركية في أفغانستان، وإن كان هناك أزمات مع كوريا الشمالية وباكستان وإيران. وبعيد مغادرته بغداد، قال بايدن لصحافي من البيت الأبيض، إن القادة العراقيين «قلقون من أن العراق لن

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ببرقية عزاء ومواساة إلى الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين في وفاة الشيخ عطية الله بن عبد الرحمن آل خليفة، معربا له ولأسرة الفقيد عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، سائلا الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظ الجميع

كان الأمين العام للأمم المتحدة يعلم حجم المخاطرة التي يقدم عليها بسفره إلى ميانمار هذا الأسبوع ليطلب من الجنرالات الحاكمة لقاء زعيمة المعارضة المعتقلة أونغ سان سو كي. وقد حذر العديد من الدبلوماسيين الغربيين مون من إمكانية استغلال الجنرالات لوجوده لإضفاء الشرعية على حكمهم الاستبدادي، في الوقت الذي يواصلون

سقوط طائرة أميركية دون طيار في مدينة الكوت * الكوت ـ «الشرق الأوسط»: تمكنت قوات أمنية مشتركة من العثور على حطام طائرة دون طيار بعد ساعتين من فقدانها وسقوطها على أحد المنازل غربي مدينة الكوت. وقال مصدر أمني في المحافظة أمس للصحافيين: «إن قوة أمنية عراقية وأميركية مشتركة استطاعت العثور على حطام طائرة