أخبار فلسطين

أشاد تقرير جديد للمخابرات الإسرائيلية بالهدوء الأمني على حدودها الشمالية والشرقية والجنوبية، خصوصا في الشهر الأخير حيث لم يصب أي مواطن أو جندي إسرائيلي. ولكنه في الوقت نفسه أشار إلى أن السيطرة الأمنية من طرف حزب الله في الشمال وحكومة حماس في الجنوب أفضل من الوضع الأمني تحت السلطة الوطنية الفلسطينية. وجاء

أكدت مصادر مقربة من وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أن السناتور جورج ميتشل، مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، سيبدأ العمل، في زيارته المقبلة للمنطقة الأسبوع المقبل، بوضع إجراءات عملية لمفاوضات إسرائيلية عربية حول السلام الإقليمي مع كل من السلطة الفلسطينية وسورية ولبنان في آن واحد. وأضافت

رغم حديث الرئيس المصري حسني مبارك، والرئيس الإسرائيلي شيمعون بيريس عن إمكانية تحقيق السلام في المنطقة (كلٍ من منطلقه)، فإن محادثاتهما في القاهرة أمس كشفت عن «تمترس» الإسرائيليين خلف مواقفهم التقليدية، مصممين على «يهودية» دولتهم، إذ قال بيريس: «فلسطين دولة عربية وإسرائيل دولة يهودية، والنقاش بهذا الصدد

تعقد الحكومة الفلسطينية، غدا، اجتماعا مطولا، يستمر 48 ساعة، لبلورة رؤية واضحة، تحدد سياسيات الحكومة خلال العامين القادمين، بما يهيئ لإقامة الدولة الفلسطينية. وستبدأ الجلسة مساء وستستمر حتى مساء السبت. وأكد الدكتور محمود الهباش، وزير الأوقاف، أن الاجتماع «سيناقش رؤية الحكومة خلال العامين المقبلين، بما

تمنى الرئيس اللبناني العماد ميشال سليمان على بريطانيا «أن تلعب دورا ضاغطا على إسرائيل لإعطاء الفلسطينيين حقوقهم ولاسيما منها حق العودة»، مؤكدا أن «لا حل لأزمة منطقة الشرق الأوسط إذا لم ينل الفلسطينيون حقوقهم». وأشار إلى أن «الحل يبدأ بالتزام تطبيق المبادرة العربية للسلام التي أقرتها قمة بيروت في عام

لم يجد جمال حصين، 39 عاما، من الكلمات ما يواسي به زوجته بعدما انهارت آمالهما بمغادرة القطاع لإجراء عملية زراعة بويضات في أحد مستشفيات الأردن لوضع حد لخمسة عشر عاما من العناء والشقاء لعدم تمكنهما من الإنجاب. جمال الذي يعمل مدرسا في إحدى مدارس مدينة غزة، كان يأمل في أن يستغل الإجازة الصيفية لإجراء عملية