في خليط من العادات والتقاليد والخدمات العصرية تعقد آلاف الزيجات سنويا بين فرنسيين ومغاربيين أو بين شباب يتحدرون من الدول العربية في فرنسا، ما أدى الى تنامي «الزواج الشرقي» الذي أوجد سوقا متسعة. وبعد أن كان الاحتفال بهذه الزيجات يتم في البلدان التي يتحدر منها هؤلاء الشبان أو في تكتم وأجواء خصوصية في