يواجه زلماي خليلزاد، السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة، تساؤلات غاضبة من مسؤولين آخرين داخل إدارة بوش بشأن ما وصفوه بأنه اتصالات غير مصرح بها مع آصف علي زرداري، المنافس لشغل منصب رئيس الجمهورية الباكستانية، خلفا لمشرف. وحسبما أفاد أحد المسؤولين البارزين داخل الإدارة الأميركية، فإن خليلزاد تحدث هاتفيا