أخـــبـــار

للمرة الأولى منذ المحاكمات التي شهدتها إيران في الثمانينات بعد الثورة ضد اليساريين والليبراليين الذين خالفوا خط الثورة بحسب رأي المؤسسة الحاكمة، تشهد المحاكم الإيرانية محاكمة هذا العدد من أبناء الثورة ومن المسؤولين والوزراء ونواب البرلمان السابقين. وهنا أهم الوجوه الاصلاحية التي بدأ محاكمتها في إيران

تشكلت المحاكم الثورية الإيرانية بعد الثورة الإيرانية عام 1979 من أجل ملاحقة كبار المسؤولين خلال عهد الشاه. ومن فبراير (شباط) عام 1979 وحتى نوفمبر (تشرين الثاني) من العام نفسه كانت المحاكم الثورية قد نفذت أحكام إعدام على نحو 550 مسؤولا، كثير منهم من قوات الاستخبارات والجيش خلال عهد الشاه. كما أصدرت أحكاما

لف الذعر مطار لاغوارديا بنيويورك أمس، بعد أن هدد رجل بتفجير قنبلة زائفة قال إنه كان يحملها في حقيبته. وتعطلت حركة الطيران في عدد من مناطق الولايات المتحدة بعد أن توقف المطار الذي يقدم خدمات لرحلات داخلية، عن العمل لمدة ثلاث ساعات، وعطل حركة آلاف المسافرين الذين طلب منهم إخلاء الجناح الأوسط في المطار. وقالت

الرسائل النصية التي تصل إلى الهواتف الجوالة قد تصبح مصدرا قويا للتسلل إلى المعلومات الشخصية لأصحابها وإلى أرقام هواتف أقربائهم وأصدقائهم وزبائنهم، بل وحتى التسلل إلى الصور التي تلتقطها كاميرات الهواتف، وفقا لأحدث تقرير قُدم أمام مؤتمر «بلاك هات» المخصص لخبراء الأمن المعلوماتي الذي انتهى مساء الخميس

توفيت أمس الرئيسة الفلبينية السابقة كورازون أكينو التي قادت ثورة «قوة الشعب» وأطاحت بالديكتاتور فرديناند ماركوس، وأعادت الديمقراطية إلى البلاد. وقالت عائلة أكينو إن الزعيمة الفلبينية التي كانت أول امرأة تتولى مسؤولية رئاسة دولة في آسيا، توفيت بعد صراع طويل مع سرطان القولون. وقد دفع أكينو إلى الساحة

الرئيسة الفلبينية السابقة كورازون أكينو التي توفيت عن عمر يناهز 76 سنة، كانت أول امرأة تتولى مسؤولية رئاسة دولة في آسيا في 1983. وعرفت تلك المرأة الصغيرة صاحبة الابتسامة الدافئة والصارمة في آن واحد، التي كانت من أبرز شخصيات المعارضة الديمقراطية، كيف تسحر قادة دول المنطقة. وقد اقتحمت رغما عنها الحقل

أصدرت محكمة بريطانية عليا قرارا جعل المملكة المتحدة قريبة من ترحيل قرصان إنترنت بريطاني يبلغ من العمر 43 عاما إلى الولايات المتحدة، على الرغم من مزاعم دفاعه بأنه «غريب الأطوار وغير مؤذ ويعاني من التوحد وليس إرهابيا عبر الإنترنت»، كما يؤكد مدعون أميركيون. وأقر غاري ماكينين بأنه اقتحم العشرات من أجهزة

أمرت هيئة المحكمة العليا التي تتكون من 14 عضوا في باكستان بتسريح أو إعادة 110 قضاة في المحكمة العليا كان الرئيس السابق برويز مشرف قد عينهم، إلى مناصبهم الأولى. وقد أعلنت هيئة المحكمة العليا في قرارها أن هذه التعيينات التي قام بها الرئيس السابق برويز مشرف لم تكن قانونية بعد فرض حالة الطوارئ في البلاد

كشف استجواب عضوين غربيين من خلايا تنظيم القاعدة أن أهداف التنظيم ما زالت تنحصر في هجمات توقع أعدادا كبيرة من الضحايا، وسط تغيير في الاستراتيجيات، إذ يجري التدريب على عمليات الاقتحام والاختطاف واستخدام كواتم الصوت، فيما قد يعد دلالة على تطوير الحركة الإرهابية لبرنامج اغتيالات. وسلطت إفادات الأميركي

بينما يستمر أخذ وشد حول السياسة الأميركية نحو السودان بين كفتين، تقود الأولى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، ويقود الثانية مبعوث الرئيس باراك أوباما، الخاص إلى السودان سكوت غرايشن، قالت كلينتون، بدون الإشارة إلى اسم غرايشن، إن هناك «مراجعة مكثفة» تدور الآن بشأن صياغة موقف موحد حول السودان. وأضافت: «حتى

بدأ في واشنطن مؤتمر لقادة وجنرالات الجيش الصومالي السابقين، برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة وزارة الدفاع الصومالية، لبحث إعادة إنشاء الجيش الصومالي المنهار، وإجراء مناقشات مستفيضة حول بناء جيش صومالي نظامي جديد، لإنهاء الفوضى، والبحث عن سبل تعزيز المؤسسات الأمنية في الحكومة الانتقالية، كما سيبحث المؤتمر

رفض أمس البرلمان الصومالي بأغلبية كبيرة اتفاقية مثيرة للجدل تقضى بإعادة ترسيم الحدود المائية والبرية بين الصومال وكينيا، في تحد هو الأول من نوعه للرئيس الصومالي الشيخ شريف شيخ أحمد ورئيس حكومته عمر عبد الرشيد شارمارك. وصوت 334 عضوا من أصل 374 شاركوا في جلسة عقدها البرلمان المكون أساسا من 550 عضوا،

غاص رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين إلى أعماق بحيرة «بايكال» في سيبيريا على متن غواصة صغيرة في آخر مغامرة يخوضها الرجل القوي في روسيا. وتوجد مخزونات كبيرة من هيدرات كلاثريت وهي بلورات مليئة بالغاز الطبيعي أحد أكثر الصادرات الروسية ربحية تحت قاع البحيرة غير المستكشف إلى حد بعيد. وأظهرت مشاهد عرضها