أولــــــى 2

يقف عبد القادر الأحمر، 33 عاماً، متكئاَ على منضدة عالية في مقهاه الصغير المعتم الواقع في شارع «ويست» في باريس، حيث تختلط أبخرة الدخان المعسل بأُغنيات أُم كلثوم وبحوارات عدد من الزبائن الذين يتكلمون فرنسية مطعمة بكلمات عربية. إنهم آخر «الفدائيين» من عشاق النارجيلة، التي أطاح بها قرار منع التدخين في الأماكن

قالت، امس، فاليري اونيل، المتحدثة باسم شركة «ستارباك»، اكبر شركة في العالم للقهوة والمقاهي، من رئاسة الشركة في سياتل (ولاية كليفورنيا)، ان الشركة ستستأنف الحكم الذي صدر اول من امس، بان تدفع مائة مليون دولار الى اكثر من 100 الف عامل في مقاهيها، اشتكوا بأنهم حرموا من نصيبهم من «البقشيش». وقــالت فاليري:

حال الطرق في مصر هو سيارات تمر مسرعة يقودها سائقون سارحون في أعباء المعيشة، وحافلات تنحرف عن الطريق لتنقلب بمن فيها، وشاحنات تترنح في الطرقات المتهالكة لتخرج عن مسارها وتقتل من تصادف مروره أمامها.. هذه الحقيقة المؤلمة اعترف بها في جلسة صاخبة للبرلمان المصري أمس مسؤولون حكوميون وهم يعدون بعلاج المشكلة،

فوجئت كيسي نولز، الشابة البالغة من العمر 17 عاما، برؤية صورتها وهي طفلة في الثامنة من العمر في إعلان مصور يعرض على محطات التلفزة دعما للمرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية هيلاري كلينتون. وتبدو كيسي في الإعلان الذي أنتجته حملة كلينتون الانتخابية، نائمة في سريرها، في وقت يرنّ فيه الهاتف في البيت الأبيض.

تبضع واختار ما يحتاجه من حاجيات تكفيه لمدة أسبوع كامل، وعندما وصل الى الصندوق طلب من العاملة النظر الى عينيه وخلال ثوان معدودة وقعت العاملة في شباك قدرات المنوم المغناطيسي فأعطته كل المال الموجود في صندوقها من دون ان تنطق بكلمة واحدة، غير ان المنوم المغناطيسي لم ينتبه لوجود كاميرات مراقبة موضوعة على