> تعقيبا على خبر «السودان: الحزب الاتحادي الديمقراطي يواجه هجرة جماعية بسبب غياب المؤسسات»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول إن غياب القيادات الاتحادية عن الساحة السودانية، وانعدام التواصل بقواعد الحزب وكوادره، جعل الجميع لقمة سهلة للمؤتمر الوطني، الذي اتبع سياسة معينة تجاه الأحزاب الأخرى،