* تعقيبا على خبر «صدام حسين: الإيرانيون لا يفهمون إلا إذا كسرت رؤوسهم»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول رغم أن المحاصصة الطائفية والعرقية وأحزابها البغيضة، تعد الأسوأ في تاريخ العراق، إلا أن صدام تفرد بقراراته، واستعمل شدة مفرطة غير مبررة في تعامله مع الشعب العراقي، واستبدل الكفاءات بالرفاق