الأولـــــى

فيما صافح الرئيس العراقي جلال طالباني أمس إيهود باراك وزير الدفاع ورئيس حزب العمل الإسرائيلي على هامش مشاركتهما في مؤتمر الاشتراكية الدولية المنعقد حاليا في العاصمة اليونانية، أثينا، أكد مكتبه في بيان ان المصافحة «لا تحمل الدولة العراقية أية التزامات». وقال مكتب طالباني، الذي انتخب أول من امس نائباً

كشفت اعترافات لمسؤولين إعلاميين في تنظيم «القاعدة»، تعتقلهم السعودية، عن قيامهم من خلال مواقعهم في التنظيم، بعمليات استقطاب وتجنيد واسعة للشباب للقتال في مناطق النزاع المضطربة. وبثت السعودية ليل أمس اعترافات لمسؤولين بارزين في التنظيم؛ هما أبو عزام الأنصاري مسؤول تحرير مجلة «صدى الجهاد» الالكترونية،

هدد زعيم «القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي»، عبد المالك دروكدال بشن مزيد من الاعتداءات على المصالح الغربية بالمنطقة المغاربية وعلى الهيئات الرسمية الجزائرية. وقال إن التنظيم «تتدفق عليه الطلبات» من «جهاديين» يرغبون في تنفيذ أعمال انتحارية. وحول ما إذا كان التنظيم يخطط لشن هجمات فوق الأراضي الأميركية، قال:

تزايدت سخونة الملف النووي الإيراني أميركيا وإسرائيليا وإيرانيا في وقت واحد. إذ نشبت مواجهة بين وزارة الخارجية الاميركية وبين مسؤول في وزارة الدفاع الاميركية قال لمحطة «إيه. بي. سي نيوز» الاميركية إن الاحتمال يتزايد بأن تهاجم اسرائيل المفاعلات الإيرانية. وانتقدت الخارجية الاميركية تصريحات المسؤول الكبير

شن أمس مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو، هجوماً عنيفاً على «حزب الله» ورئيس تكتل «التغيير والاصلاح» النائب ميشال عون. واعتبر ان الاول اصبح اشد خطراً على لبنان منه على اسرائيل وان الثاني اصبح اداة في يد الحزب «يحركها كيفما يشاء». وفيما كان الجمود سيد الموقف أمس على صعيد تشكيل الحكومة اللبنانية، عادت

بدأت أمس، جولة المباحثات الثالثة بين سورية واسرائيل بوساطة تركية في أنقرة. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلا عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن الدبلوماسيين الأتراك، سيواصلون لعب دور الوسطاء بين الوفدين، السوري والإسرائيلي، اللذين سيكونان في غرفتين منفصلتين. وبحسب المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه، فإن إسرائيل