الأولـــــى

قالت مصادر يمنية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن مؤتمر لندن حول اليمن والمقرر عقده أواخر الشهر الجاري، سيناقش 5 ملفات شائكة أبرزها ملف الإرهاب وتنامي نشاط تنظيم القاعدة، و«الحراك الجنوبي»، والحرب مع الحوثيين، والأزمة السياسية بين الحكومة والمعارضة وملف الاقتصاد. وقالت تلك المصادر إن بريطانيا والولايات المتحدة

بينما يسود قلق في أوساط الطلبة السعوديين المبتعثين إلى الولايات المتحدة بعد أن أقرت السلطات الأميركية تطبيق إجراءات تفتيش إضافية على مسافري 14 دولة جاءت السعودية من ضمنها على خلفية محاولة متطرف نيجيري تفجير طائرة أميركية يوم 25 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، قال أسامة النقلي مدير الدائرة الإعلامية بوزارة

كشفت مصادر مطلعة أن الحكومة الإيرانية تولد لديها غضب وإحباط بالغان إزاء ما وصفته بـ«حرب تسريبات ناعمة» يقوم بها مسؤولون ساخطون وتحرج الدولة. وبين التسريبات التي ظهرت في ديسمبر (كانون الأول) الماضي وأثارت شعورا بالحرج مذكرة صادرة عن التلفزيون المملوك للدولة حول كيفية التعامل مع المظاهرات، وأخرى حول كيف

عشية سفره إلى منطقة الشرق الأوسط في جولة هي العاشرة في غضون عام، يعتقد المبعوث الأميركي للسلام في الشرق الأوسط جورج ميتشل، أن مفاوضات السلام على المسار الفلسطيني لن تستغرق أكثر من عامين حال استئنافها. وقال ميتشل في لقاء تلفزيوني الليلة قبل الماضية «نعتقد أن المفاوضات يجب ألا تستمر أكثر من سنتين، بعد

قال مسؤول سوداني أمس إن مسلحين من قبيلة كبرى بالجنوب قتلوا ما لا يقل عن 139 من أفراد قبيلة أخرى منافسة، في هجوم وقع بمنطقة نائية بجنوب السودان. لكن الناطق باسم الحركة الشعبية الحاكمة في الجنوب قال لـ«الشرق الأوسط» إن الصراعات القبيلة التي تقع في الجنوب يتم تناولها بـ«تضخيم»، وأضاف أن «الجنوب الآن آمن».

أمرت إيران قواتها التي توغلت أخيرا داخل الأراضي العراقية واحتلت لفترة وجيزة بئرا نفطية بـ«العودة إلى مكانها الأصلي»، حسبما أكد وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي في بغداد التي وصلها أمس. وأكد متقي ونظيره العراقي هوشيار زيباري في مؤتمر صحافي مشترك اتفاق البلدين على «تطبيع الأوضاع الحدودية». وقال زيباري