الجمعـة 21 محـرم 1431 هـ 8 يناير 2010 العدد 11364  







بريـد القــراء

مصير السودان
> تعقيبا على خبر «الخرطوم: المؤبد للمتهمين باختطاف 19 سائحا أجنبيا داخل الأراضي المصرية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن مصير السودان سيتقرر في مايو (أيار) المقبل، أي بعد إعلان نتائج الانتخابات. فإذا فاز المؤتمر الوطني، فسيمضي الجنوب في سبيله لإعلان الدولة. أما إذا حدث تغيير
مطالب غير قابلة للتحقيق
> تعقيبا على خبر «الخرطوم: المؤبد للمتهمين باختطاف 19 سائحا أجنبيا داخل الأراضي المصرية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن مطالبة مبارك الفاضل بتكوين ما يسمى بحكومة قومية، قد تجاوزها الزمن، إذ لم يعد هناك ما يكفي من الوقت لتنفيذ ذلك، حيث الانتخابات على الأبواب. كما أن دعوته لتتولى
من أجل متاحف أفضل
> تعقيبا على خبر «جدل بين وزارة الثقافة المغربية وموظفي المتاحف حول جدوى إنشاء مؤسسة مستقلة للإشراف عليه»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: جميل أن نفكر في إيجاد مؤسسة مستقلة تتولى إدارة المتاحف وتنفض عنها غبار الإهمال والنسيان، حتى تضاهي المتاحف العالمية كاللوفر والأرميتاج، اللذين
فرصة لوزارة الثقافة
> تعقيبا على خبر «جدل بين وزارة الثقافة المغربية وموظفي المتاحف حول جدوى إنشاء مؤسسة مستقلة للإشراف عليها»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: مر عاما على وضع مشروع قانون 09/01 لإحداث المؤسسة الوطنية للمتاحف. وهذه فرصة مهمة للدولة لفتح نقاش أكاديمي حول التراث الثقافي في شموليته وبكل
مخابرات ورجال آليون
> تعقيبا على خبر «أفغانستان: الانتحاري الذي قتل عناصر (سي آي إيه) في خوست عميل أردني (مزدوج)»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن خلاصة ما قرأته تقول إن منفذ العملية هو من جنس الأشباح - ما همنا - ولكن تعالوا نتساءل: كيف تستوي مع بعضها أمور من نمط: الاطمئنان والأخذ بفكرة تجنيد شخص
تحالف لن يصمد طويلا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. إذاً لماذا التشنج؟»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن التشنج الذي نلحظه بات أحد أعراض التخبط السياسي العام في العراق، وانعدام الثقة بالنفس لدى الفئة الحاكمة التي ترتكز إلى أسس طائفية، وتتشبث بالسلطة. اليوم يتحدثون عن تحالفهم الجديد، بيد أنهم
إخفاقاتنا العراقية ونجاحاتنا
> تعقيبا على مقال جواد البولاني «التاريخ لن يعيد نفسه من جديد»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تطلعات البولاني المستقبلية جميلة، لكن الأوطان لا تبنى بالتمنيات بل باستقراء موضوعي للواقع. لقد دعا البولاني إلى العدل ونبذ التهميش والإقصاء. واعتبر في الوقت نفسه، النظام السابق جزءا
صحافي حر وسياسي غير ديمقراطي
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. إذاً لماذا التشنج؟»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كيف للسياسي أن يدعي الإيمان بالديمقراطية وحرية الرأي، ثم يقوم بمهاجمة الصحافي بطريقة غير لائقة، بسبب عدم تطابق رأيه السياسي مع ما كتبه الصحافي؟ وحتى، مع افتراض تجاوز الصحافي أو الكاتب للحقائق،
قسوة المعاملة بالمثل
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مضايقة ركاب عشر دول إسلامية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حماية المدنيين هي مسؤولية الجميع، سواء كانوا ركاب طائرات أو حافلات أو سفن. لكن ما يثير استغرابنا حقا، هو أن تتصرف دولة عظمى مثل الولايات المتحدة بردود الفعل. وهكذا كلما حدث اختراق
بحثا عن دور كبير
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بن لادن.. الأسرة المنكوبة»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا البحث عن إشباع حاجة داخلية هو ما يلخص تجربة بن لادن، فهو سليل أسرة مميزة، ليس فقط على المستوى المحلي في السعودية، بل على مستوى العالم، وهذا ما يفسر سلوك هذا الرجل وبلوغه حد ممارسة
تلك الصحراء وهذا الجليد
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جنون السراب في أفريقيا»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا بد لضعيف مثلي أن يثني كثيرا للدقة في ما اقتطعه الكاتب من رواية الطواف البولندي الشهير. كان بمثابة المحور الذي دارت في خيالي مشاهد كثيرة حية حوله للصحارى الأفريقية، تلك السهول الجافة، المسطح
قيادة بأجهزة التحكم عن بعد
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «القوة: حق.. والحق: قوة؟!»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كان الفيلسوف البريطاني، برنارد شو، يقول «إن الديمقراطية البريطانية لا تتعدى الجزر البريطانية»، في إشارة إلى السلوك الهمجي لبريطانيا المستعمرة في مستعمراتها. إنهم - المستعمرون - بارعون فقط في
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
أبواب مفتوحة على التراث لسكان جزيرة جربة التونسية