الاربعـاء 19 صفـر 1429 هـ 27 فبراير 2008 العدد 10683  







بريـد القــراء

فوز صعب
> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية: قادرون على اكتساح الانتخابات العامة في السودان»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الحركة الشعبية تعاني من تصدع داخلي، وتحاول الخلاص منه من خلال تلك التصريحات التي يؤكد فيها المسؤولون أنهم على ثقة بقدرتهم على اكتساح الانتخابات العامة. لكن اذا كان جنوب
طرق حضارية
> تعقيبا على خبر «أزمة الرسوم الدنماركية: السودان سيقاطع مسؤولي وبضائع كوبنهاغن.. وباكستان تحجب موقع (يوتيوب)»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول أن لا فائدة فعلية من هذا النمط من المقاطعة، إذ معنى ذلك مقاطعة تلك الدولة وما تصدره لنا من تكنولوجيا ومعدات وأسلحة. اعتقد أن الحوار، والاستنكار
خطابات مرفوضة
> تعقيبا على خبر «نصر الله يصحح تهديده بـ(حرب مفتوحة) ويعتبر اغتيال مغنية تمهيدا لمعركة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن حروب حزب الله مع إسرائيل أو مع الأغلبية اللبنانية، قد تخدم إيران في مفاوضاتها السرية مع الغرب حول برنامجها النووي، أو حول تخفيف العقوبات المفروضة عليها، لكنها لم
عداء لا ينتج سوى المرارة
> تعقيبا على خبر «نصر الله يصحح تهديده بـ(حرب مفتوحة) ويعتبر اغتيال مغنية تمهيدا لمعركة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول اننا سئمنا دق طبول الحرب المستمر. ثم هل كان حزب الله يتوقع من اسرائيل وأميركا الا تعمل على اغتيال قيادي الحزب عماد مغنية، وغيره من قيادات احزاب المقاومة اللبنانية والفلسطينية؟!
اكتساح الانتخابات
> تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية: قادرون على اكتساح الانتخابات العامة في السودان»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن هذه هي المرة الاولى ربما، التي نرى فيها اهتماما من الحركة الشعبية بقضايا الوطن الواحد. وهذا امر في غاية الايجابية، وربما يشكل عودة الى المسار الذي وضع اسسه قائدها الراحل
الضحية التالية
> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «من يكون الضحية الثانية بعد مغنية؟»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن الكاتب يبتعد في مقالاته عن استخدام لغة انتقامية او ذات نبرة شامتة بالشخصيات الوطنية المعروفة، مهما كان عملها ودورها. أما بالنسبة لتساؤل الكاتب عمن سيكون الضحية الثانية بعد مغنية، فيبدو
حكومة بلا منظمات أفضل
> تعقيبا على خبر «أبو مازن سيعيد تكليف فياض تشكيل حكومة تضم شخصيات من فتح وممثلين عن فصائل»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن تكليف سلام فياض بتأليف حكومة جديدة امر جيد، نظرا لكفاءته وجديته في معالجة الامور، شريطة ان يترك له امر اختيار وزرائه، إذ من الخطأ ان يتم فرض وزراء عليه من حركة
الحقوق .. وتقبل المرأة لها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل توجد أزمة للمرأة السعودية؟»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي اقول، قد يبدو منح ما تتم المطالبة به من حقوق مهما، ولكن علينا ان ننظر بجدية الى تقبل الآخر ـ المرأة ـ لتلك الحقوق، ومدى استعدادها للتمتع بها. فما ينجح من ممارسات في مجتمع ما ليس بالضرورة ان يلقى
حدود الولاء
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «الولاء والوطنية.. في تأبين عماد مغنية»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول ان ما حدث في الكويت والبحرين من تأبين علني لعماد مغنية، ومحاولات ابرازه كبطل هو مقلق بالفعل. ومع أنني لست مع التشدد في المواقف، الا ان الولاء للوطن لا يخضع لأية مساومة ولا يجوز التفريط
استقلال كوسوفو .. وروسيا
> تعقيبا على مقال عادل درويش «كوسوفو وخيار العرقية الشمولية أو الدولة العلمانية الحديثة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول ليس مستغربا ان تنتقد روسيا ذلك اذا سمعت اسم كوسوفو ينطق وحده، فكيف وذلك مقرون بإعلان الاستقلال؟ يبدو ان موسكو سوف تشعر بالدوار، فكوسوفو كانت ضمن استراتيجية روسيا في
معطيات دولية مختلفة
> تعقيبا على مقال عادل درويش «كوسوفو وخيار العرقية الشمولية أو الدولة العلمانية الحديثة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول صحيح إن هناك خطرا يتمثل في احتمالات التطهير العرقي ضد المسلمين، الا ان استقلال كوسوفو قد يحصنها، ويدفعها الى ترتيب أوراقها للتصدي والدفاع عن شعبها من موقع آخر، مغايرا
للأكثرية حقوق أيضا
> مقال الياس عون «إلى السادة الكبار في لبنان»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، يحتوي على العديد من المتناقضات.فمساواة الاكثرية بالأقلية مثلا، مبدأ غير عادل مهما كانت الاسباب، لأن الاكثرية جاءت عن طريق الانتخابات، ومن حقها أن تتمتع باستحقاقات معينة، والأقلية تحاول عرقلة هذه الاستحقاقات، الأهم
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
مونترو.. مدينة الموسيقى وعاصمة الطعام في العالم
قبرص.. جمالها في تنوعها
36 ساعة في مدينة مكسيكو
آخر مستجدات السياحة في العالم
أدنبره.. جوهرة أسكتلندا وعاصمتها