الاربعـاء 23 ربيـع الثانـى 1429 هـ 30 ابريل 2008 العدد 10746  







بريـد القــراء

انقلاب يؤشر إلى احتمالين
> تعقيبا على مقال «العراق يتهم إيران بأحداث البصرة وبغداد»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن انقلاب القيادة العراقية المفاجئ هذا، يشير الى واحد من احتمالين: إما أن تكون رائحة إيران قد زكمت أنوف القيادة العراقية، وافتضح أمر الطرفين (إيران والعراق،) وإما أن تكون اميركا اختلفت مع إيران وجاء
جيش واحد لشعب واحد
> تعقيبا على خبر «التيار الصدري: لا نثق بالحكومة وطلبنا وجود طرف ثالث لضمان أي اتفاق بيننا»، المنشور بتاريخ 27 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن جواً من التفاؤل، بإعادة فرض القانون، يسود الأوساط العراقية للمرة الاولى. والحقيقة ان الخطوة التي قامت بها حكومة المالكي تؤكد انها اختارت اقصر الطرق للوصول الى
عبقرية امرأة
> تعقيبا على المقابلة المنشورة بتاريخ 22 ابريل (نيسان) الحالي، تحت عنوان «زها حديد لـ (الشرق الأوسط) في حديث نادر: نجاحي يعود إلى شخصيتي القوية وليس إلى كوني امرأة»، اقول كم أعجبني أن أسمع وأرى كل تلك الإبداعات القوية الرقيقة، التي ادخلتها المهندسة العربية زها حديد، على أروقة المعمار العالمي. و كم جميل
نحس آخر وليس أخيرا
> تعقيبا على موضوع «هل يلاحق (النحس) المشاريع البريطانية العملاقة؟»، المنشور في «يوميات الشرق»، بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اضيف الى المشاريع البريطانية المنحوسة، برج بورتسموث، وهو عين بورتسموث مثل عين لندن. وكان مقررا ان يفتتح عام 2005، فهناك تصدعات على جانبيه، ظهرت في المراحل الاخيرة من بنائه،
أسلحة العبث الشامل
> تعقيبا على خبر «العراق يتهم إيران بأحداث البصرة وبغداد»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان مخازن الاسلحة الايرانية وخبراء التدريب يوجدون في كل مناطق الاضطراب في الشرق الأوسط، بدءا من العراق ولبنان والصومال وجنوب اليمن وصولا الى غزة. وقد تابعنا حوار أميركا وأوروبيا مع إيران حول مفاعلاتها
لهذا السبب سينتخبونه
> تعقيبا على مقال عادل درويش «استهزاء عمدة لندن (الأحمر) بعقول العرب والمسلمين»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن عمدة لندن الحالي، كين ليفنغستون، أحق بأصوات العرب والمسلمين في لندن من غيره. فقد جاهر الرجل بقول الحق ولم يدفن رأسه في الرمال، كما يفعل الكثيرون من زعماء الغرب وساسته. وقد
انتخابات ليست من العالم الثالث
> تعقيبا على مقال عادل درويش «استهزاء عمدة لندن (الأحمر) بعقول العرب والمسلمين»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، اقول اذا كان عمدة لندن لا صلاحيات له غير جمع القمامة، حسب قول الكاتب، فلم هذا التحامل عليه؟ ثم ان الشيوعية تمثل وجهة نظر فكرية، ولم تكن جريمة ولا شتيمة. و«الشرق الأوسط» جريده ليبرالية
مساومة ذكية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية وإسرائيل.. مفارقة وخطورة»، المنشور بتاريخ 27 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان هذه الخطوة هي لصالح استعادة سورية هضبة الجولان المحتلة من اسرائيل، مقابل التخلي عن ايران وحزب الله. لكن سورية تكون اكثر حنكة لو اقتربت اكثر في علاقاتها من العرب، وترجمت هذا التقارب بشكل عملي
شغب أميركي
> تعقيباً على مقال مأمون فندي «مفاعل سورية!»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن الصور التي كشفت عنها واشنطن، ليست دليلا كافيا على امتلاك سورية مفاعلا نوويا. فالتقنيات الحديثة تستطيع تزوير ذلك. وضرب سورية في الفترة السابقة كانت له علاقة بشحنة اسلحة لصالح حزب الله. وما اقدمت عليه اميركا
ظلال التجارب الماضية
> تعقيبا على مقال زهير الحارثي «الوحدة العربية والفكر القومي.. السقوط في فخ الشعارات!»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن الكيانات الكبيرة أقدر على مواجهة تحديات العولمة من غيرها. والدعوة الى وحدة عصرية أمر طبيعي وصحي بل وعين الصواب. وإذا كان للوحدة عمق وجداني، فسوف يزداد قوة، فلماذا نجردها
المشكلة أبعد من العمائم
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «فيران خروتشوف مطلوب إرهابي بالزمبرك»، المنشور بتاريخ 27 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الاحتلال الاميركي، لم يأت بالمعممين المتشددين وحدهم، فهناك ايضاُ، معممون معتدلون، وعلمانيون، وديمقراطيون، وشيوعيون، وملكيون، وأعضاء سابقون في حزب البعث. وإذا كان المعممون اليوم في واجهة
خلاف أبناء
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «محاكمة طارق عزيز»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن طارق عزيز ومحمد سعيد الصحاف هما خريجا كلية الآداب وليسا أستاذين جامعيين كما ذكر الكاتب. وأن سجن زياد، ابن طارق عزيز، لم يكن تطبيقا لقانون ومحاربة فساد، بل كان للسبب الذي اشار اليه الكاتب، وهو ألا أحد
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
تأجيل محاكمة نمساوي سجن ابنته 24 عاما لمزيد من التحقيقات
لوي فويتون يقاضي رسامة دنماركية بسبب حملة من أجل دارفور
الألمان «يذلون» البطاطس الهولندية