بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حملة في بغداد تحذر من «بضائع الموت» الإيرانية»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ايران لم تكتف بتدخلها السافر في شؤون العراق، وشرعت في تصدير بضائع بمواصفات رديئة، لا تطابق المواصفات القياسية للاستخدام البشري. الغريب في الامر، ان التجار العراقيين يعرفون ذلك، بينما

> تعقيبا على خبر «حملة في بغداد تحذر من «بضائع الموت» الإيرانية»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إنه لم يكن منتظرا من ايران ان تصدر للعراق غير الموت تحت عناوين مختلفة. فتارة يأتينا في شكل اطعمة فاسدة، وتارة اخرى على شكل لعب الاطفال. بيد أن التصدير غير المعلن، والأكثر خطرا من النمطين

> تعقيبا على خبر «المالكي مطمئنا العراقيين: لا ملاحق سرية في الاتفاقية الأمنية مع واشنطن»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الاتفاقية الامنية لا تتضمن أية بنود أو ملاحق سرية غير معلنة، كما جاء في تصريح اخير للمالكي. ثم انها تشير الى جدولة انسحاب القوات الاميركية، وإلى اخراج العراق

> تعقيبا على خبر «(منظر الجهاديين): الظواهري قال لي إنه التزم أمام السودانيين بتنفيذ 10 عمليات في مصر مقابل مائة ألف دولار»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول من المؤكد ان «المنظر الجهادي» هذا سيتعرض لاتهامات تصل الى حد التخوين والكذب والعمالة لأجهزة المخابرات. فأكثر الأمور سهولة

> تعقيبا على خبر «الديمقراطيون يبقون ليبرمان إلى جانبهم رغم دعمه لماكين في السباق الانتخابي»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ليبرمان هو اكبر شخصية سياسية انتهازية في تاريخ الحزب الديمقراطي. فقد سبق له ان ترشح ضد مرشح للحزب الديمقراطي لمنصب سيناتور عن مقعد كونيتيكيت. وعندما ترشح

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «موحشة تدور في العالم العربي»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الأفكار وحامليها، يتعايشون في مجتمعات العالم الغربي جنبا إلى جنب مع ما يعارضها ويعارضهم. بل إن المجتمع الحر، لا يقوى على الاستمرار والتطور من دون وجود فكرة في داخله تلعب دور الباعث

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «ما هو الدور السعودي في إصلاح النظام الاقتصادي؟»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن مسؤولية إصلاح الاقتصاد العالمي، تقع بصفة اساسية على المتسبب الاول في اندلاع ازمته الأخيرة، وأعني بذلك، الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي. أما السعودية، فقد

> يذكرني مقال عبد الرحمن الراشد «متى تقول (لا)؟» المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، بكتاب عنوانه: Don"t say yes if you want to say no ، ذلك ان على المرء أن يفكر مليا قبل أن يقول: نعم أو لا، خصوصاً حين يقدم على اتخاذ قرارات مهمة، تحتاج إلى دراسة شاملة. ومن المهم أن يكون القرار صادقاً ويستند إلى معطيات

> تعقيباً على مقال علي إبراهيم «الصحافة معذورة»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، اقول إن قرار القاضي منع النشر في هذه القضية، كان قرارا صائبا، خاصة بعد ظهور العديد من المنتفعين والمستفيدين منها. وتزداد اهمية ذلك مع معرفتنا برصد المتهم ملايين الجنيهات للخروج سالما من القضية. ان اتساع مجال النشر، وكثرة

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الذين ثقبوا جدار اليأس!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، اقول إن التغيير يحتاج إلى ظروف موضوعية على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، وكذلك إلى قائد يلتقط الفرصَ ويتقدم للتعامل معها بعزيمة قوية. كل هذه المواصفات توفرت في خادم الحرمين، بالإضافة إلى الجرأة واللمسات

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «المضمون الحقيقي لرسائل دمشق.. لبنانيا وعربيا»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، اقول إنني ازور سورية احيانا، وأتجول في ذلك البلد الذي يستحق ان يكون في مقدمة الدول العربية سياحة واقتصاداً، فلا أرى سوى البؤس على الوجوه، ولا ألمس سوى الهم في القلوب، بعد ان اصبح هم هذا الشعب

> تعقيباً على مقال أنيس منصور «لو أنني أستطيع!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، اقول إن رسائل القراء تمثل بالنسبة للكاتب رافدا من روافد التعرف إلى ذاته. فهي غنية بما يفيد الكاتب ويساعده على تجديد نفسه. أما عن رداءة الخط، فثمة قول معروف، يفيد بأن الخط الرديء هو شيمة العباقرة. وعن عدم استطاعة الكاتب