الجمعـة 10 صفـر 1430 هـ 6 فبراير 2009 العدد 11028  







بريـد القــراء

مهاجرية تدفع الثمن
> تعقيبا على خبر «فرار الآلاف من سكان (مهاجرية) خوفا من قتال محتمل بين القوات الحكومية والعدل والمساواة»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول عندما هاجمت حركة العدل والمساواة «مهاجرية» واستولت عليها من قوات أركو مناوي، لم يكن الجيش السوداني موجودا في المنطقة، ولم تقم قوات «اليوناميد» بواجبها
قوة السودان الحقيقية
> تعقيبا على خبر «وسيط السلام في دارفور يقترح لقاء تمهيديا بين الخرطوم و(العدل والمساواة) في فبراير»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن التأثير المباشر لانخفاض أسعار النفط عالميا على اقتصاد العالم، وآثاره السلبية على الدول المنتجة له بشكل خاص، قد لا يؤثر كثيرا على السودان، شرط أن يعتمد
قرار فلسطيني ضائع
> تعقيبا على خبر «مشعل في طهران: حماس تواجه معركة رفع الحصار عن غزة»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول، إن الحقائق الراهنة، تشير إلى أن القرار الفلسطيني، بات على لسان وفي يد كل من هب ودب. يتحكم فيه وحزبه ومليشياته. قال الرئيس الراحل محمد أنور السادات ذات يوم، إن كل أوراق الحل هي بيد أميركا.
دمع حار للضحايا الآخرين
> تعقيبا على خبر «فرار الآلاف من سكان (مهاجرية) خوفا من قتال محتمل بين القوات الحكومية والعدل والمساواة»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن نظام الخرطوم لا يتردد في أن يطلب من البعثة الأممية الأفريقية مغادرة (مهاجرية) قبل أن يبدأ في قصفها بالطائرات والمدفعية بعيدة المدى، لأنه يخشى على أرواح
تجييش عاطفي
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل عاد الخليفة العثماني؟»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن العرب لا يحسنون في العادة إلا التصفيق. ما إن تنطلق كلمة مثيرة للعواطف هنا أو هناك، حتى يتحول صاحبها إلى بطل على مستوى قومي أو إسلامي، كما حدث في موضوع أردوغان. فما الفرق إذن، بين النمط من الرفض
إصلاح المنظمة وتفعيل دورها
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «منظمة جديدة وتحرير جديد»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ما أورده الكاتب يعبر عن رؤية صحيحة تماما. فإلغاء منظمة التحرير مطلب إسرائيلي. ولا أدري لم يبدو بعض من في الساحة الفلسطينية متعجلا، يتخذ قرارات متسرعة وغير حكيمة. منظمة التحرير تحتاج إلى إصلاح. نعم،
استهداف عمرو موسى
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. والآن الهجوم على موسى!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ما يجري في المنطقة على المستويين السياسي والإعلامي، هو حرب أدوار تم رسمها من قبل طهران. فهناك مجموعة من دول ودويلات وأحزاب، وأخرى تضم صحفا وتلفزيونات وأفرادا، يحاول كل منها تنفيذ ما رسم له من دور.
حركات متعبة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. والآن الهجوم على موسى!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول إننا نعيش وبكل أسف، عصرا يتميز بالجعجعة الإعلامية. دول، أو ربما دويلات، تريد تكبير حجمها من خلال بث فضائي، أو صحيفة، أو تبني حركات ومنظمات دمرت أهداف شعوبها. كل ذلك يجري تحت مظلة من التوجيه الخارجي،
بين الفساد ورقاب العباد
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من فصل غزة إلى تكسير المنظمة»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الشعب الفلسطيني طُحن بين رحى منظمة أزكم فسادها الأنوف الفلسطينية والعربية، وبين حماس التي أصيب أفرادها بمرض التمسك بكراسي السلطة والتحكم في رقاب العباد، أيا كانت نتائج الاستمرار فيها. يصب
الدولة أولا والرموز لاحقا
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نظرية (مسطحة)»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني لا أتفق مع ما ذهب إليه الكاتب، وأرى أن طرح فريدمان جاء متوازنا. فما يهم في هذا الصراع اليوم، هو إيجاد وطن لشعب مشرد. أما الاعتبارات الرمزية، فهي غير مهمة الآن، وسوف يتكفل بها الفلسطينيون فيما بعد، في إطار
أيرلندا كما عرفتها
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «النكتة الأيرلندية»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني أعيش في أيرلندا منذ زمن طويل. وقد زرت معظم الدول الأوروبية، ولم أجد شعبا أكثر طيبة وكرما وثقافة من الأيرلنديين، ولا كراهية للعنصرية منهم. وهم من أشد المدافعين عن القضية الفلسطينية، وأكثر انتقادا للاحتلال
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
الجوف.. بوابة الجزيرة الشمالية إلى العالم وموطن الحضارات المتلاحقة