الجمعـة 06 ربيـع الثانـى 1430 هـ 3 ابريل 2009 العدد 11084  







بريـد القــراء

حركات التمرد تفقد مصداقيتها
> تعقيبا على خبر «البشير: إسرائيل تدرب وتساعد متمردي دارفور.. ومجلس الأمن انتقائي في عدالته»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الرئيس السوداني، كان صادقا فيما صرح به، لأن تدخل إسرائيل في السودان ليس خافياً، وقد اعترف بذلك وزير الأمن الإسرائيلي علانية. ولا يفيد الإنكار حركات التمرد في دارفور
قواعد جاهزة
> تعقيبا على خبر «الشيخ حمد بن جاسم: الخلاف مع مصر يحل بالحوار الودي.. ولا نبني سياستنا على الزعل من الإعلام»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول إن القطريين ليسوا بأفضل حالا من المصريين، فعلى أرضهم توجد أكبر قاعدتين أميركيتين خارج أراضي الولايات المتحدة في العالم. وقد انتقل إليها مركز قيادة
الصومال في صعوده وهبوطه
> تعقيبا على خبر «مقاتلو (القاعدة) يتدفقون إلى الصومال.. ومقتل 14 شخصا على الأقل في مواجهات»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي, أقول إن شر البلية ما يضحك فعلا. عندما تولى الرئيس الأسبق عبد الله يوسف زمام الأمور، نجح في السيطرة على معظم أراضي الصومال حتى أقصى نقطة عند الحدود الكينية، في فترة قياسية.
بحثا عن نوم ساعة
> تعقيبا على خبر «(الشرق الأوسط) تنشر القصة الكاملة للغارات على السودان»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول إن يأسنا قد بلغ ذروته بعد أن أصبحت الهجمات والقذائف تأتينا من أماكن نحتسبها ولا نحتسبها. في أعقاب العدوان على مصنع الشفاء، في عهد إدارة كلينتون الأميركية، اعتقدنا أن الحادث سيكون الأخير.
متاعب أوباما
> تعقيبا على مقال فريد زكريا «إنهاء سياستنا الخارجية الإمبريالية»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول نعم إن النهج الذي اتبعه جورج بوش لم يكن سياسة خارجية، وإنما سياسة إمبريالية، والأشخاص الذين ذكرهم الكاتب وينتقدون أوباما، هم ثلة العهد البائد ممن أوصلوا أميركا والعالم إلى حافة الهاوية، وهم
أفريقيا لم تلد أوباما
> تعقيبا على مقال وانغاري ماثاي «أين أمثال أوباما في أفريقيا؟»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول إن أفريقيا تعيش على فتات الغرب. وحتى الآن لم يولد أوباما الأفريقي. ونحن كأفارقة بحاجة إلى ثورة عارمة في جميع مناحي الحياة، لاستثمار تلك الثروات الكامنة في جوف الأرض بسبب التناحر والحروب الأهلية.
دروس عربية قيمة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الدوحة قمة التوبة»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلا، يجب إلغاء جامعة الدول العربية، التي ينطبق عليها ما قاله المونولوجست العراقي عزيز علي «جامعتنا الما جمعتنا». وأن يتعلم العرب أهمية الإقرار بأخطائهم، ويكفوا عن نصرة أخيهم ظالما أو مظلوما، وأن يحاسبوا
خلافات عميقة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «تعويم عربي للبشير بعد الغارة عليه»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول إن التستر على ما جرى في القمة العربية مهما كانت الأسباب، لإظهار مهادنة شكلية بين الأنظمة العربية لا يخدم قضايا العرب. لقد تابع الكل مباشرة أو سماعا، ما جرى من مناقشات حادة أظهرت أن القمة أبعد
اختلاف ثقافي كبير ومحرج
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «حديث جاد عن الضحك»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول إن الكاتب تناول موضوعا على درجة كبيرة من الأهمية، وقدم تحليلا لخلفيته التاريخية والثقافية بيننا وبين الغرب بعمق باهر أيضا. ونحن هنا ـ في أوروبا وفي البلدان الإسكندنافية بالذات، نشاهد مواقف يومية في الأسواق والطرقات
لا تنقصنا مؤامرات
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «بين الأحجار الكريمة»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول إن في مصر يوجد حجر كريم اسمه حجر التركواز، يوجد مثله في أفغانستان أيضا. والأحجار الموجودة في بلاد العرب كلها لرشق الناس والحيوانات، وهى ليست أحجارا كريمة بالطبع. وحجر الزركون موجود في النمسا والنرويج فقط.
ملك ذكي وفلاح مبدع
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ماتوا جميعا وعاش الفن!»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول إن الرمزية في هذه القصة كبيرة، حيث إن ما أقدم عليه الفلاح من رد فعل يعتبر نتيجة حتمية لما حصل له من ظلم ومن انتهاك لحقه، فكان أن أنتج ثقافة تعكس حقيقة ما يشعر به. لكن الأهم من ذلك، هو فطنة الملك للمستوى
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
الحياة بدون.. الكاديلاك والشفروليه
حلم الدولة الكردية
رحلة.. أبو العيش الفلسطيني
قالوا
حرب.. بيشا