بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خبراء من 9 دول يناقشون في تونس أسباب تدني اللغة العربية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الباحث عن عمل يؤمن له لقمة العيش، كثيرا ما يواجه بقول صاد له تماما: أنت لا تتقن الإنجليزية، إذن أنت غير مناسب للعمل. وقد شاع بيننا أن الدولة التي تقدم جامعاتها مناهجها التعليمية

> تعقيبا على خبر «خبراء من 9 دول يناقشون في تونس أسباب تدني اللغة العربية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن من يقول بأن سبب فقدان اللغة لمكانتها في العالم العربي، هو بفعل التطور السياسي والاقتصادي، يبرر تغلغل اللغات أو اللهجات الهجينة في المجتمع، وبالتالي، فإن ما نسمعه اليوم في الشارع

> تعقيبا على خبر «خبراء من 9 دول يناقشون في تونس أسباب تدني اللغة العربية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن اللغة العربية تحتل المرتبة الرابعة بين اللغات العالمية الأكثر انتشارا وشيوعا في العالم، على المستوى الثقافي والديني والاجتماعي. وكانت اللغة الإنجليزية قد فرضت حضورها كلغة أولى

> تعقيبا على خبر «مشعل: جئنا في الزمن الصعب وسنفرض رؤيتنا»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول نعم، من حق من يعيشون تحت الاحتلال مقاومته بكل الوسائل بما فيها السلاح. على أي حال، برأيي أن حماس فقدت كل شرعية لها عندما عادت إلى العمليات الانتحارية وقتلت مدنيين غير مسلحين في حافلات النقل والمطاعم.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحريري وقيادة السنة في لبنان»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الشعبية التي حصل عليها حزب الله في العالم العربي والإسلامي، لم يحصل عليها أي حزب ديني في وقتنا الحاضر. لكن عندما اجتاحت مليشيات حزب الله بيروت، خسر الحزب تلك الشعبية. وعندما قام بزرع

[email protected]

> قد يكون السطر الأخير في مقال طارق الحميد الرائع «مشعل في القاهرة.. الحذر»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، هو خلاصة ما يمكن أن يكون عليه الوضع الحقيقي في مفاوضات متوازنة بين طرفين. لكن هل يمكن تحقيق ذلك فعلا؟ خالد مشعل والكل يعرف جيدا، أنه ليس هو صاحب القرار في أي حوار، ولا حتى الرئيس الفلسطيني

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مشعل في القاهرة.. الحذر»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول تثيرني كثيرا تعليقات البعض ممن يرفضون الاعتراف بأخطاء حماس، ويبررون كل موقف لها بأنها «شرعية ومنتخبة من قبل الشعب». هؤلاء يتناسون أن حماس انقلبت على السلطة الشرعية في قطاع غزة واستقلت به، وأنها منذ

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «أوباما عرض الخيارات المتاحة وعلى العرب التقاط اللحظة التاريخية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إنها ليست المرة الأولى التي يرفض فيها العرب منطق العقل والحكمة، فقد خسرنا فرصا كثيرة عبر التاريخ بسبب رفضنا لما جاءت به. هذه المرة، علينا أن نكون متعاونين مع

> لا يسعني إلا أن أصف مقال أندريا أسيمان «الهجرة الجماعية التي نسي أوباما ذكرها»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، بالسمج. وأقول للكاتب: حسنا، لقد أخطأنا بحقكم أيها اليهود العرب. فلتعد الجاليات اليهودية الشرقية إلى مواطنها في العالم العربي، وردوا اللاجئين الفلسطينيين العرب إلى بيوتهم في فلسطين. كريم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «اشرب ولا تشرب القهوة!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الآراء تعددت حول شرب الشاي والقهوة، بين مؤيد ومعارض. ولكل رأي يسنده سواء في تحبيذ شربه أو في النصح بعدم تناوله. بعض الآراء يقول بأن للشاي فوائد، وأخرى ترى أن له مضار أيضا، وكذا الأمر بالنسبة للقهوة