بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «نتنياهو يوافق على دولة فلسطينية منزوعة السلاح»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الأمان الكامل يعطي الأمان الكامل. ودولة فلسطينية منزوعة السلاح، أفضل من دولة مسلحة. شعب يطالب بالسلام لا يحمل السلاح ويكون مكروها عنده. سويسرا دولة منزوعة السلاح، وقد تجنبت الحرب العالمية

> تعقيبا على خبر «كارتر: إسرائيل تعامل الفلسطينيين كالحيوانات»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن المصيبة أن كارتر تأخر في اكتشاف حقيقة إسرائيل أكثر من 30 عاما. حينما كان رئيسا للولايات المتحدة عمل لأجل إسرائيل وأخرج مصر من الصف العربي وقادها نحو التطبيع من خلال اتفاقات كامب ديفيد عام

[email protected]

> تعقيبا على خبر «نصر الله في رسالة إلى نجاد (فوزكم انتصار للمستضعفين).. ونجل الشاه يدعو لعصيان مدني»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كان بإمكان حسن نصر الله، أن يكون في موقع الرئيس الإيراني يتقبل التهاني، ليس من الشعب اللبناني وحسب، بل ومن المجتمع الدولي، فهو وجه المعارضة في لبنان،

> تعقيبا على خبر «الجلبي يعلن إعادة تشكيل (الائتلاف) استعدادا للانتخابات.. ويؤكد: نريد أكثرية برلمانية»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الائتلاف الجديد لن يصلح ما فعله الائتلاف القديم، وإن الاختلاف في المصالح والطمع في كراسي الحكم، سيقوضان أي ائتلاف يمكن أن يتشكل على أسس عرقية وطائفية.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «صراع رجال الدين في طهران» المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن المظاهرات التي اندلعت في طهران، لم تكن ردا على الانتخابات بحد ذاتها، بل جــاءت أبعد من ذلك، إذ شــكلت برأيي، فرصــة للرافضين لمشروع الملالي في إيران، للتعبير عن مدى سخطهم على النظام نفسه،

> الصورة التي نشرتها جريدة «الشرق الأوسط» بتاريخ 16 يونيو (حزيران) في صدر صفحتها الأولى، يمكن بقليل من التمعن بها، الاستنتاج بأن الوضع في إيران ينذر بالخطر، وأن الأمور ستسير بما لا تشتهي سفن السلطة الدينية فيها: قلة من الشباب يصوبون حجارتهم الصغيرة باتجاه بناية الباسيج، وآخرون يتسلقون سياجها الخارجي،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. المعركة بدأت ولم تنته»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ما يجري في إيران، هو معركة بين أركان النظام، وجد الإيرانيون فيها فرصة لا تعوض للخروج من معتقلهم الذي وُضعوا فيه منذ قيام الثورة الإسلامية. حكام إيران أعادوا بلدهم إلى العصور القديمة التي كان

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أبناء المنكسرين!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الكاتب وضع يده على الجرح تماما، فالتخلف الذي نعيشه وتصيبنا مظاهره المختلفة بأذى كبير، هو وجه من وجوه التطرف الديني والتحزب عن عدم وعي. لقد تواجد المسلمون، سنة وشيعة ودروزا، مع المسيحيين واليهود في جميع

> تعقيبا على مقال ألاستير كروك «جوهر المقاومة الإسلامية: رؤية مختلفة لإيران وحزب الله وحماس»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول، إن الكاتب يقفز فوق فوارق التطور الحضاري بين الشرق والغرب، وغير مقتنع بأننا نعيش في القرون الوسطى، على الرغم من أن العالم ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لقد حشر

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «خواطر انتخابية: أوان انسحاب الأصولية الشيعية»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول، إن العراق سيخرج في الانتخابات المقبلة من طوق التكتلات الطائفية، نظرا للوعي الجديد المتزايد للناخب العراقي، الذي كون قناعات جديدة خلال السنوات الست الماضية، وما شهدته من تغيرات،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «حان وقت حل القضية الفلسطينية؟!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا أحد من الفلسطينيين أو العرب المعنيين بالصراع يريد الخروج من حالة اللا حرب واللا سلم التي تعيش المنطقة في ظلها منذ عقود. فالوقوف الدائم في منتصف الطريق، أو في المنطقة الوسطى، ما بين الجنة