بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حماس ترفض اعتبار إطلاق الصواريخ على إسرائيل (جريمة حرب)»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن حماس هي من استدعى الحرب بإطلاق الصواريخ على إسرائيل، فقد كانت تعلم جيدا أن إسرائيل سترد على صواريخها. لذا تتحمل حماس مسؤولية الضحايا الذين سقطوا والخراب الذي حدث في القطاع. لقد أجرمت

* تعقيبا على خبر «مؤتمر فتح: عباس يتهم حماس بمراسلة الإسرائيليين للقضاء على السلطة.. ووصف الحوار معها بدوامة لا تنتهي»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أبارك للفلسطينيين ألف مرة ما انتهوا إليه من نتائج. فقد سعوا دائما وكافحوا من أجل إقامة وطن واحد فأصبح لديهم اثنان: واحد في غزة والثاني في فتح.

* تعقيبا على خبر «ماذا يقول الشارع اللبناني في التبدل الجنبلاطي؟»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الشارع اللبناني غير مهتم بتصريحات وليد جنبلاط، بل لا يريد من أحد أن يعكر صفو حياته خاصة في فصل الصيف، الذي يستقبل فيه زواره من أبنائه وغيرهم، حيث المطاعم والحفلات والتسوق وغيرها. لقد سئم

* تعقيبا على خبر «مصدر في (14 آذار) لـ(الشرق الأوسط): الحريري لم يتحدث إلى جنبلاط.. ونقل إليه رسالة عبر وسيط»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن من حق أي رئيس أن يدافع عن مجموعته وأن يضمن لها حقوقها، فإما أن يكون لدى تحالف 14 آذار سلاح، وإما أن ينزع حزب الله سلاحه وخاصة بعد انتهاء المقاومة

* تعقيبا على خبر «حماس ترفض اعتبار إطلاق الصواريخ على إسرائيل (جريمة حرب)»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن تقرير هيومان رايتس ووتش ليس منحازا وحسب، بل وغير منصف وليس بموضوعي، كما أنه لم يراع الحقائق التي شهدها العالم. أقل ما يوصف به التقرير هو أنه سياسي بامتياز، جاء ليناصر طرفا في ظل

* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «استشارات زواج مجانية»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إذا كان على الكاتب أن يقدم لقارئه النصيحة، فلتكن النصيحة جيدة وبعيدة عن أي تضليل. تجميد الاستيطان مقابل التطبيع. هذا ما يدعونا إليه فريدمان، وهو بذلك أشبه بمن يبيعنا «الترماي». فالأزمة هي الاحتلال الإسرائيلي

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «اقتناص قادة المعارضة في إيران على غرار صيد الديوك في تنسي»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن عدم تدخل العالم الخارجي في المشاكل الإيرانية له أسبابه ومبرراته المنطقية. إذ ينبغي الأخذ بعين الاعتبار، أن المشكل المثار لا يزال يأخذ طابع صراع بين أجنحة متخاصمة داخل

* مقال طارق الحميد «أطعمهم.. والله يسترهم!»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، واضح وصريح ويعبّر عن واقع الحال. فغزة المنكوبة بالدمار والخراب والفقر والحصار، لن ترى النور في عهد هؤلاء الانقلابيين الذين يعملون لقيام نظام إسلامي طالباني متحجر ومتخلف، مدعومين في ذلك من أطراف إقليمية تزرع الفتن وتدعم

* مقال رضوان السيد «التحولات الجنبلاطية والأوضاع اللبنانية»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، يقدم تحليلا هادئا وبعيدا عن الميول الطائفية. من جانبي أعتقد أن جنبلاط كسب الكثير من حلفائه السابقين، فلم يعد لديهم ما يقدمونه له، فغير اتجاه البوصلة لكسب ود القوتين الرئيسيتين الكبيرتين على الأرض، وهما

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «(فتح) تعقد مؤتمرها وتثبت أنها رقم لا يقبل القسمة»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول من المؤكد أن فتح كانت وسوف تبقى الممثل الحقيقي للشعب الفلسطيني. نعم لفتح مواقف لم ترق إلى مستوى المسؤولية التاريخية عن القضية الفلسطينية، إلا أنها كانت ولا تزال تمثل قوة لا

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «في بيتنا صينيون»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن أولمبياد العام الماضي في بكين بهر العالم أجمع، وكان مناسبة انعكست من خلالها صورة الصين الغنية القوية المبهرة الباذخة، وليست صين «البلاستيك والخشب والقماش والمراوح اليدوية». والسؤال هو: إلى متى تظل الدول العربية،

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «كانت أوهاماً جميلة!» المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الدفاع عن الذات والنفس، هو غريزة وفطرة طبيعية لبقاء الجنس والنوع واستمرارهما. أما الأوهام الجميلة، فتخلق لنا أملا نهرب إليه بعيدا من حقائق مزعجة أو مقلقة. وما دمنا مستمتعين بالوهم ومنسجمين معه، فلن يقلقنا