> تعقيبا على خبر «مستشار للمالكي ردا على دمشق: كل أنواع المعارضة مسموح بها في العراق عدا الإرهابية»، المنشور بتاريخ 7 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن المعارضين العراقيين السابقين في سورية، ومنهم المالكي، لم يكونوا يملكون غير معارضتهم. ولم يكونوا من أصحاب المليارات، ولا من نسيج دولة سابقة. والأهم من ذلك،