الاحـد 08 صفـر 1431 هـ 24 يناير 2010 العدد 11380  







بريـد القــراء

استنساخ الاجتثاث السوداني
تعقيبا على خبر «إجراءات غير مسبوقة ضد البعثيين في محافظات الفرات الأوسط»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن حال العراق وأهله لن يتغير إلى الأفضل إلا بنسيان الماضي ومراراته، وفتح صفحة جديدة تأخذ بالصفح عما جرى والنظر إلى المستقبل بشجاعة. فالوحدة الوطنية بين مكونات الشعب العراقي
الأميركيون والإسلام
تعقيبا على خبر «أغلب الأميركيين يجهلون الإسلام»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن النظرة السلبية لدى الأميركيين للإسلام والمسلمين، تعود إلى أسباب كثيرة، منها ما هو خارجي ومنها ما هو داخلي. والأسباب الخارجية تعود إلى الدعايات السلبية التي تقوم بها أجهزة الإعلام الغربية عن الإسلام،
عرمان وطموح الحركة الشعبية
تعقيبا على خبر «عرمان يتعهد بالعمل من أجل وحدة السودان إذا فاز في انتخابات أبريل الرئاسية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الحركة الشعبية بدأت تنضج سياسيا، بدليل هذه المعادلة الماكرة التي تربط وحدة البلاد بجلوس مرشحها على المقعد الرئاسي. وهذا ابتزاز لا غموض فيه، رغم مشروعيته
عناصر أساسية لاستقرار اليمن
> تعقيبا على خبر «استراتيجية أميركية جديدة في اليمن لمواجهة التحديات تتضمن المصالحة ودعم الحكومة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن استقرار اليمن يتطلب أمورا كثيرة، أولها إجراء مصالحة وطنية حقيقية بعيدا عن الخطابة، ثم محاربة الفساد والفاسدين في جميع مرافق الدولة، وحل مشكلات الفقر
صدام ميليشيات الجنوب قادم
تعقيبا على مقال علي إبراهيم «سنة ساخنة في السودان»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لو تم جمع السلاح الذي في حوزة الميليشيات والجماعات الأخرى، لتجنب السودان مأساة قد تحدث بعد ظهور النتائج. فالكل مسلح، وقد يقع ما وقع في كينيا. فقد تشتعل مصادمات بين الفرقاء السودانيين. فالحركة الشعبية
حفاظا على الطبيعة
تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «زيارة أخرى لكوكب الأرض!»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم، للطبيعة قدرتها الخارقة على التجدد. وجرائم بني آدم ضدها سببها عدم كفاءته وقدرته على الصبر. فالإنسان الذي كان آخر نزلائها، لم يزل غريبا فيها. قليل منا بدأ يعلم أن للطبيعة دورات ذاتية تتكرر
أنقذوا اليمن من كوارثه
تعقيبا على مقال طارق الحميد «صدام الصغير؟»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما يجرى في اليمن خطير جدا، وصمت الجامعة العربية يثير تساؤلات كثيرة. فاليمن دولة عربية تتعرض لمخاطر من قبل دولة غير عربية، وما قدمه الكاتب، يشرح بوضوح تام جوانب هذه المسألة، التي تستدعي الدعوة إلى اجتماع
كل الطرق تؤدي إلى السجن
تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوداني أمام البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أطلق تمنياتي بيوم تصل فيه الممارسات الحضارية في العالم العربي والإسلامي، هذا المستوى الرفيع والمتقدم الذي شهدناه في الولايات المتحدة، ويتمكن الناس من التعبير عن آرائهم بحرية ويحتجون بحرية من
الخطاب الفلسطيني الأخطر
تعقيبا على مقال سمير عطا الله «في سلسلة الإدانات»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية ومنظمة التحرير، كان خطابها علمانيا وأمميا، جمعت تحت رايته أبناء الأمة العربية بكل أطيافها وأديانها (كنا نخجل من ذكر أدياننا خوفا من أن تفرقنا). وجمعت أيضا، متطوعين من
التعاطي مع تركيا إقليميا
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «هل تسعى إسرائيل إلى تغيير النظام التركي؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني لا أكاد أتصور الفوائد الاستراتيجية الهائلة التي سيتمتع بها العرب والأتراك لو تحقق الحد الأدنى من التنسيق في ما بينهم في الكثير من المجالات، حتى لو تم ذلك على مراحل. لا
الأتراك يفضلون العرب
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «لماذا تركيا؟»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تركيا أو ما يدعون بالعثمانيين الجدد، العمالقة الذين حكموا مشارق الأرض ومغاربها ذات يوم، ولهم من الآثار في كل دول المنطقة ما يشهد على عراقة العثمانيين، ولا تزال لهم علاقات جيدة مع الشعوب العربية، تبشر
مقتطفـات مـن صفحة
صحتك
10 جوانب عن أمراض القلب للنساء في عام 2010
نمط الحياة الصحي.. يقلل خطر الإصابة بسرطان القولون
عطر النساء الطبيعي أفضل وأقوى تأثيرا على الرجال
المقاعد الساخنة والكومبيوترات المحمولة.. هل تؤثر على الحيوانات المنوية؟
الإسهال بعد تناول المضاد الحيوي.. لماذا يحصل؟
الغدد الصماء.. ودورها في صحة الأطفال
محطات صحية
الخلايا المناعية.. بين التغذية الحمضية والقلوية
الأمومة والأبوة.. تساهمان في خفض ضغط الدم
تساؤلات الأمهات حول الشكل الطبيعي لرأس الطفل