بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «العراقيون يتحدون التفجيرات ويتوجهون بكثافة إلى صناديق الاقتراع»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: من حق العراقيين أن يتوجهوا إلى صناديق الاقتراع بهذه الكثافة، وذلك أملا في التغيير، فقد ذاقوا الأمرّين خلال السنوات السابقة، وعانوا ما عانوا من سوء سلوك الحكومة والانفلات الأمني

> تعقيبا على خبر «قوات أميركية خاصة لمساعدة الحكومة الصومالية في خطتها للسيطرة على مقديشو»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي: أقول: كم كنت أتمنى أن أقرأ الخبر بالشكل التالي: قوات عربية إسلامية خاصة لمساعدة الحكومة الصومالية في خطتها للسيطرة على مقديشو. ولم لا؟ أليست الصومال دولة عربية - إسلامية،

> تعقيبا على خبر «رئيس البونت لاند لـ(الشرق الأوسط): إذا ساعدنا العالم بإمكاننا القضاء على القراصنة»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هذه المشكلة قد طالت أكثر مما ينبغي. لا بد من التكاتف قبل فوات الأوان. كل الدول المجاورة تستطيع المشاركة في القضاء على هؤلاء القراصنة، لأنهم أصبحوا يسببون

> تعقيبا على خبر «الرئيس اليمني يتهم اللقاء المشترك الجنوبي بالوقوف مع الحوثيين»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن أحزاب اللقاء المشترك، سعت دائما إلى صب الزيت على النار، كما قال الرئيس علي عبد الله صالح، كونها تسعى إلى الاستحواذ على السلطة بأي طريقة كانت، سواء عبر صناديق الاقتراع أو عبر

> تعقيبا على خبر «أبو مازن يبلغ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أنه لا يتوقع شيئا من المفاوضات غير المباشرة»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن إسرائيل قامت ببادرة حسن نية تجاه واشنطن، عشية وصول جورج ميتشل، إذ أعلنت عن بناء 112 وحدة سكنية في الضفة الغربية، كأنما أرادت الترحيب بالمندوب الأميركي

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «طرد الطيارين الروس من إيران؟»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: مؤشرات الفوضى في إيران كثيرة وواضحة منذ أمد بعيد. فصراع القوى الداخلي وتضاربها، وسياسة «فرِّق تَسُد» بين رجال الدين، والعزلة الدولية المزمنة، وتبذير الأموال في تصدير الثورة، والتفنن في الكبت الداخلي،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «طرد الطيارين الروس من إيران؟»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: قضية إخراج الطيارين الروس من طهران ليس له علاقة بالأمور السياسية، بل إنه يرتبط بالجانب الفني للعلاقات التجارية ما بين الدولتين. والحقيقة أن إيران اختارت الاستغناء عن الطيارين الروس بسبب الكوارث التي

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «وقائع الأيام العراقية القادمة» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الفرق بيننا وبين الغرب هو الشعور بالمواطنة والانتماء، ناهيك عن العوامل الأخرى: نوم اقتصادي وتطور اجتماعي ونضوج سياسي وواقع تعليمي جيد وأنظمة صحية حديثة وضمان اجتماعي مضمون. كل هذه الأشياء تخلق

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «العراق ولبنان: وهم الديمقراطية العربية» المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هذا المقال فيه نسبة عالية من التجني على الديمقراطية بصورة عامة وعلى الشعب العراقي بصورة خاصة، فالانتخابات الأخيرة مثلت حالة جديدة في العراق شهدت انتهاء التخندق الطائفي، وعرفت الالتفاف

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «العراق ولبنان: وهم الديمقراطية العربية»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي أقول: إن تطبيق الديمقراطية عندنا أفرز في منطقتنا كيانات لا تمت بِصلة إلى ما يسمى بالديمقراطية. فديمقراطية المنطقة أفرزت حماس في غزتستان، وعطلت النمو الديمقراطي في برلمان الكويت، وعززت الطائفية

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «وقائع الأيام العراقية القادمة» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: حتى قبل أن تبدأ الانتخابات بدأت الأصوات النشاز تشكك فيها، وأخذت تطلق الاتهامات يمينا وشمالا من أجل التغطية على خسارتها، ومن المؤسف أن تتصرف قوى سياسية بمثل هذا المستوى من المراهقة السياسية. العراقيون

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «..إلا إذا كنا حيوانات معامل!» المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الصحون الطائرة وغيرها من الظواهر الكاذبة ما هي إلا خزعبلات مفبركة ربما من جهات استخبارية أو سياسية، الهدف منها لفت النظر عن مشكلات الناس الحقيقية، أي أنها تندرج ضمن وسائل امتصاص الغضب الجماهيري