الجمعـة 25 ربيـع الاول 1431 هـ 12 مارس 2010 العدد 11427  







بريـد القــراء

الوحدة خلاص نظامين منهكين
> تعقيبا على خبر «علي ناصر محمد: الوحدة خيار استراتيجي.. وجربت كل المناصب.. من محافظ إلى رئيس»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ناصر محمد شخّص حالة اليمن الراهنة بشفافية وموضوعية وبمسؤولية أيضا. وما أود إضافته هو أن الوحدة كانت حلم ناصر محمد وحلم الشعب اليمني بشطريه الشمالي والجنوبي.
يمنان منقسمان طبيعيا
> تعقيبا على خبر «رئيس الدائرة السياسية للحزب اليمني الحاكم: لا يوجد حق فك ارتباط أو انفصال باتفاق الوحدة»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن من يتابع آراء ومقالات ولقاءات السياسيين، يجد أن الواقع أفرز في اليمن تصنيفا طبيعيا وتقسيما مفهوما بين شمال وجنوب، في كيانين منفصلين ومستقلين كما
واشنطن لم تعرف الحياد بعد
> تعقيبا على خبر «مصادر إسرائيلية: بايدن يقترح 3 مسارات للتفاوض.. غير مباشرة وأخرى ميدانية وثالثة سرية بين أبو مازن ونتنياهو»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنه لا ينبغي انتظار مجيء الفرج على يد بايدن؛ لأن الأجندة الخاصة قد أمليت عليه سلفا. وها هو قد جاب إسرائيل لكي ينال البركة من حاخاماتها
نعم نريد الانفصال
> تعقيبا على خبر «سلفا كير لقمة (إيقاد) الطارئة في نيروبي: الاستفتاء على تقرير المصير أهم من الانتخابات»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أبارك مسبقا لسلفا كير تأكيده هذا القرار الشجاع، بأن جنوب السودان لن يقبل أي تأخير للاستفتاء أو تمديده. لقد أغلق الباب تماما أمام كل الذين يسعون لحرمان جنوب
ديمقراطيون بائسون
> جميل أن يربط عبد الرحمن الراشد في مقاله «هل ديمقراطية العراق معدية؟»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، وضع العراق ومصيره بدول الجوار والمنطقة، بعوامل وأسس ديمقراطية. عند التوقف للتمعن في معاني المقال ودلالاته، رغم قسوتها المحقة، يصدمنا المشهد البائس المناهض للعقلانية والمنطق عند البعض، ممن يرون
هكذا جاؤوا بـ«القاعدة»
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الجولة المقبلة من الحرب ضد (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن العراقيين أصحاب تجربة مع جرائم «القاعدة». وتجربتهم التي تتمثل في دفع «القاعدة» إلى مدن معينة (سنّية) لإثارتها وإيجاد ذرائع لتدميرها، أصبحت نموذجا لتدمير أوسع يشمل دولا عربية وإسلامية.
كلهم يمارسون الخطف
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف خطف ريغي؟»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الكثير من الدول تمارس أعمال خطف لأشخاص تعتبرهم خطرين على أمنها. وفي هذا الصدد نذكر ما فعلته المخابرات التركية مع عبد الله أوجلان، وما فعلته المخابرات الأميركية مع المصري، وعلى التراب الإيطالي بالذات.
في مفاهيم التغيير
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عودة السياسة إلى القاهرة وبغداد!»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هناك نماذج عدة للتغيير، منها: التغيير بانقلاب تزيح خلاله مجموعة في الحكم مجموعة أخرى. ويصف من يقومون بهذا الانقلاب عملهم بالتصحيح. وهناك تغيير يقع على شكل ثورة شعبية سلمية كما حدث في
بين رفض الغرب وتمنيه
> تعقيبا على مقال باسم الجسر «المسلمون في الغرب: الانسجام الاجتماعي هو الطريق الثالث»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن نسبة كبيرة من أبناء الجالية المسلمة لا تعجبهم فرنسا، ويعتبرونها دولة كافرة ولا تخلو من تفرقة عنصرية، لكنهم يطلبون جنسيتها. فإذا كانت فرنسا كما يصفونها، فلم يبقون فيها؟
التنمية والنمو السكاني
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عودة السياسة إلى القاهرة وبغداد!»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن فشل الأنظمة السياسية في بعض البلدان العربية يعود في أحد أسبابه إلى عدم التناسق ما بين النمو السكاني مع الخدمات والتنمية الاقتصادية للفرد. أتمنى أن تنهج الدول العربية نهج التنمية الاقتصادية
قرابة بعيدة عن القرابة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سيرة (الفقيه) الحفيد»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنني تتلمذت على يد الأستاذ الكبير كمال خليل خوري، الذي سحرنا بلغته الرائعة، خصوصا حين كان يقرأ آيات من القرآن الكريم. سألته ذات يوم، رغم صغر سني وبساطة فهمي، عن القرابة التي تربطه بالشاعر بشارة الخوري،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير فيصل بن الحسين،
مروان حمادة،
الشيخ سالم العبد الله الجابر الصباح،
منى عفيش،
إريك شوفالييه،
البروفسور أكمل الدين إحسان أوغلو،
مريم محمد خلفان الرومي،
الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم،
توفيق حلاق،
الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة،