* تعقيبا على خبر «أردوغان لإسرائيل: عداوتنا لها ثمن.. ولسنا دولة قبيلة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إننا جعلنا من أردوغان بطلا قوميا، بينما آلاف الإسرائيليين يصطافون في تركيا والعكس صحيح، والمناورات العسكرية المشتركة بين البلدين ما تزال قائمة ولم تلغ، ومئات الشركات الإسرائيلية موجودة