الاربعـاء 21 رمضـان 1431 هـ 1 سبتمبر 2010 العدد 11600  







بريـد القــراء

إصلاحات لن تغير الوضع
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تقرر إصلاحات قانونية بشأن غير المسلمين لإغراء الجنوبيين بالتصويت للوحدة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن هذه الإصلاحات لو تمت لا تقدم ولا تؤخر في الوضع القائم، لأن قيادة الحركة الشعبية، ومعها السواد الأعظم من سكان الجنوب، حزموا أمتعتهم وقرروا الرحيل والانفصال
جيدة.. ولكنها «محاصصة طائفية»
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تقرر إصلاحات قانونية بشأن غير المسلمين لإغراء الجنوبيين بالتصويت للوحدة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: مع أن الخطوة جاءت متأخرة، فإنها في الطريق الصحيح نحو وحدة جاذبة. غير أنني أتساءل: لماذا لا تُعدّل القوانين لمصلحة المسلمين وغير المسلمين، بدلا من هذه المحاصصة
صحوة سودانية متأخرة جدا
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تقرر إصلاحات قانونية بشأن غير المسلمين لإغراء الجنوبيين بالتصويت للوحدة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: كأنما أفاقوا من سبات عميق ليجدوا موضوع الاستفتاء يطرق أبوابهم. الآن وبعد ست سنوات على توقيع اتفاق السلام، الذي يعطي الجنوبيين حق تقرير مصيرهم بالوحدة أو الانفصال،
تكتلات مغلوبة على أمرها
> تعقيبا على خبر «المطلك لـ(الشرق الأوسط): أجندات خارجية تريد نظاما في العراق وفق المزاج الإيراني»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن همّ المطلك وشاغله الوحيد أصبح إيران، بينما هاجس التكتلات المتعارضة والمتناقضة في سياساتها هو العمل على اتجاه واحد. فالمالكي وائتلافه من جهتهما، يصرخان: «لا
عودة لمشروع الدولة الواحدة
> تعقيبا على مقال جيمس كولينز «حل الدولتين على حدود 1967 ليس الأصوب»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: الحل يكمن في مشروع الدولة الواحدة، لأن الواقع على الأرض، لا يسمح للفلسطينيين بأن يقيموا دولة ذات سيادة. وخير دليل على ذلك، وضع قطاع غزة، فهو كيان معزول تماما عن إسرائيل، ومع ذلك لا تسمح للصيادين
حل الدولتين أكثر من خطأ
> تعقيبا على مقال جيمس كولينز «حل الدولتين على حدود 1967 ليس الأصوب»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن الكاتب كان صريحا ومباشرا ودقيقا جدا، وواقعيا في تحليله في الوقت نفسه. قد يقال إنه متشائم وينطلق من تصورات تناقض المنطق، ما دامت أميركا رمت بثقلها في العملية التفاوضية التي تريد منها إنتاج
عقول في صناديق قديمة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثقافة (البَوّ)، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن تفكيك ثقافة «البو» في مجال السياسية والدين، أمر في غاية الصعوبة، لأن الغالبية بيننا، وضعت عقولها في صناديق حديدية، أغلقتها وأضاعت مفاتيحها، ولا يبدو أن لدينا الرغبة في البحث عنها لإعادة عقولنا وإطلاقها في فضاء
العراق يحتاج إلى هبة شعبية
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «دورية الأزمات!»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن الساسة الذين يملكون القرار في العراق، هم أنفسهم الذين يملكون الغنائم ومغريات السلطة، التي أنعم عليهم بها الدستور الحالي. وأول مشكلة يجب علاجها هي الدستور الفضفاض، الذي كتب على عجالة وبإرادة أميركية وإملاء
الناقد الأدبي كما أعرفه
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «نصف يتم وثقافة فائضة»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن الناقد الأدبي، بالنسبة لي، هو أديب يتعامل بفكره ومشاعره مع نصوص ذاتية النزعة، وذات مضمون مشحون بتفاعلات النفس من شجون وشؤون وأفراح وأحزان وحب وحقد وغير ذلك. وعليه إذن، أن ينظر في النتاج الأدبي الذي
المقاومة طريق أقصر إلى السلطة
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «كلمة سواء إلى حزب الله»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أضيف إلى ما جاء في الفقرة الأخيرة، أن كثيرين ممن هم في الداخل اللبناني والمحيطين به، يتخذون من قرار المقاومة خيارا استراتيجيا يخدم إسرائيل في تفوقها العسكري وتوسعها الاستيطاني وغزوها الاقتصادي، ويزيد من تمسك
مشوهون وكلام مشوه
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «لا دعوة ولا مصافحة ولا معانقة ولا تقبيل»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن ما ذكر على لسان من تحدث إليه الكاتب، هو الإرهاب بعينه. فقد كنا نسمع مثلما قيل من كلام، من بعض الخطباء قبل نحو عشرين عاما. وكانت نتائجه خسارة أرواح السذج من شبابنا التي دفعوها ثمنا
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
رجل آسيا القوي وملف قطر!!
الأهلي.. التغيير لا يزال مستمرا!