بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الخرطوم تعلن عن 3 مسارات لتحقيق الوحدة.. والبشير إلى الجنوب للتبشير»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني لا أؤمن بالوحدة مع الجنوب، فقد استنزف الشمال في حروب أهلية عدة، ونتج عن ذلك مشكلات اجتماعية واقتصادية، وتوقفت التنمية. فمن الأفضل أن يتم الانفصال، على أن يتم سلميا،

> تعقيبا على خبر «حماس (تستهدف) المفاوضات بهجوم يقتل 4 مستوطنين»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن حماس تمنع إطلاق أي رصاصة على إسرائيل من داخل غزة، لأنها تعلم أن رد إسرائيل عليها سيوجعها. وهى تريد الحفاظ على قواتها لمواجهة السلطة في وقت ما وليس من أجل الجهاد. الآن تنفذ عناصر تابعة لها

> تعقيبا على خبر «أوباما يحذر حماس.. والزهار: العملية قررها (الميدانيون)»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن من قام بهذه العملية يخدم إسرائيل، وقد اختار هذا الوقت بالتحديد لكي يضعف من موقف المفاوضين العرب، ويظهر إسرائيل في وضع الدولة المستهدفة والمعرضة للإرهاب. الأمر الذي يمنح إسرائيل

> تعقيبا على خبر «ائتلاف الحكيم لـ (الشرق الأوسط): عبد المهدي رئيسا للوزراء.. وعلاوي للمجلس السياسي بـ(صلاحيات كبيرة)»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا أعتقد أن العملية الانتخابية والسياسية ستلقى الاحترام في حالة إقصاء الدكتور إياد علاوي عن رئاسة الحكومة. فهو الأفضل عراقيا وعربيا ودوليا.

> تعقيبا على خبر «اجتماع وزاري لمجموعة أصدقاء اليمن في نيويورك في 24 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن اليمن يمر اليوم بظروف اقتصادية وسياسية حرجة، تتطلب من الدول المانحة، سرعة الوفاء بالتزاماتها. لقد استجاب اليمن مؤخرا إلى الكثير من المطالب، وقام فعلا بإصلاحات ملموسة في المجالات

> تعقيبا على مقال الرئيس حسني مبارك «خطة سلام في متناولنا»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من المهم إدراك قيمة الفرصة التي توفرها عملية السلام، ومحاولة استثمارها لتحقيق أي تقدم ممكن، رغم التشاؤم الذي يتغذى من خيبات أمل كثيرة تراكمت خلال السنوات الماضية، والشعور العميق بعدم جدية الجانب

> تعقيبا على مقال مروان المعشّر «المحادثات الفلسطينية - الإسرائيلية المباشرة: دفاعا عن مقاربة إقليمية»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الصراع العربي - الإسرائيلي سيبقى في حاجة إلى وسيط منصف في ظل انعدام فرص التكافؤ. فالوسيط الأميركي، راعي المفاوضات المباشرة، لا يقف على الحياد بين الطرفين.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «(أحرونوت): شكرا لحماس»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بغض النظر عما تكتبه الصحف الإسرائيلية، أو ما يصدر من بيانات وتصريحات من هذا الطرف أو ذاك، فإن الحقائق على الأرض تؤكد أن ما أقدمت عليه حركة حماس بقتل أربعة مدنيين إسرائيليين، بغض النظر عن كونهم

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أدعو لأبو مازن بالنجاح»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إنني مثل الكاتب، أدعو للرئيس الفلسطيني بالنجاح، لكني أختلف معه فيما أورده في السطرين الأخيرين من مقاله، الذي يقلل من أهمية مدة سنة من التفاوض، لأنني أسأل في المقابل، لماذا أصبحت مدة سنة كاملة تقاس

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إسرائيل تتخوف من انقلاب فلسطيني على اتفاقات أبو مازن في المستقبل»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا تقلق إسرائيل، وهي التي لم تلتزم بأي من التزاماتها، وتجد المبررات لنفسها باستمرار لتتهرب من أي من الالتزامات التي تعهد بها الكثير من رؤساء حكوماتها؟ وانتهاكات

> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «محمود عباس المتفائل بحذر»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن ما فعله أبو مازن أنه سحب الورقة التي تتذرع بها إسرائيل بادعاء عدم سيطرة السلطة على العناصر المسلحة في الضفة الغربية، فقد أعاد الأمن للضفة ووحد الأجهزة الأمنية، وأخذ يعارض الميليشيات المسلحة على