الاحـد 14 ذو الحجـة 1431 هـ 21 نوفمبر 2010 العدد 11681  







بريـد القــراء

هذا الغموض الغريب
> تعقيبا على خبر «عون: الحريري يعرف هوية من قتل والده»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن عون وحزب الله يستغبيان الناس، ويتجاهلانهم كلما استطاعا ذلك. الكل في لبنان يعرف أنه لا توجد قصة حب بين إسرائيل وحزب الله، آخذين هذه الحقيقة بعين الاعتبار، كيف لنا أن نفسر حقيقة أن جميع الاغتيالات
الجميع يعرف القتلة
> تعقيبا على خبر «عون: الحريري يعرف هوية من قتل والده»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إننا نعرف جيدا من هم قتلة الحريري، إنهم أولئك اللبنانيون الذين يتصببون عرقا، ويرتجفون خوفا، ويتوجسون ريبة، ويهددون بقطع الأيادي، وبانقلاب على الشارع اللبناني. إنهم الذين يقومون بحملة إعلامية
مهازل عراقية
> تعقيبا على خبر «مخاوف من تحول العراق إلى لبنان آخر.. وربما تقسيمه»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن عملية توزيع المناصب تمت فعلا على جثة الديمقراطية. هذه حقيقة. ولقد تم خداع الشعب العراقي كله، والدليل على ذلك: أن أقل من 15 نائبا هم من يستحقون، انتخابيا، الجلوس في البرلمان،
عراق المستقبل مسؤولية حكامه
> تعقيبا على خبر «مخاوف من تحول العراق إلى لبنان آخر.. وربما تقسيمه»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مما لا شك فيه أن نظام صدام كان نظاما إجراميا، أساء للعراق وللدول المحيطة به، إلا أنه لم يكن طائفيا، وهذه حقيقة لا يحجبها غربال. لكن الذين أسسوا للثقافة الطائفية وبنوا عليها، في
حمدا لله على السلامة
> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين للشعب السعودي: أنا بخير ما دمتم بخير»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول حمدا لله على سلامة خادم الحرمين الشريفين. لقد تناقل الناس الخبر حال صدوره، وكانت الفرحة غامرة. الشباب تناقلوا الخبر عبر هواتف «بلاك بيري»، وكان فرحهم عظيما، بينما تسمر الكبار أمام
عباس لم يكن وراء الهدية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هدايا الرئيس الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عندما تطالب الشعوب باستقلالها (وهذا ما يطلبه الفلسطينيون)، تطالب، أولا، بحدود دولتها. وحتى في وجود خلاف على أرض بين طرفين، يتم عادة تحديد المساحة المعنية في الخلاف. منذ البداية، كان على
التفاوض مع الاستيطان خسارة لما تبقى
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هدايا الرئيس الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لكن دعونا نسأل: هل يمكن لموضوع كالاستيطان أن يكون بندا فرعيا في المفاوضات، أو أن يكون الوفد الفلسطيني قد أهدى نتنياهو ما لم يحلم به فعلا؟ هل استطاع عرفات تفكيك المستوطنات في رام الله والقدس
حكاية أكبر من الاستيطان
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «باكستان ترد على التقارب الهندي - الأميركي بالتركيز على الصين»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بعد أن دمر الأميركيون وحلفاؤهم باكستان، بملاحقة طالبان فيها، تركوها. وبعد تدميرهم العراق تركوه. وبعد تدمير أفغانستان سيتركونها. الهند وإسرائيل وكوريا الجنوبية
كالصفر الذي اكتشفوه
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ضرر رجل واحد»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عندما أرادت اليابان إحداث تغيير ما من حولها بالقوة المسلحة، ضربتها أميركا بقنبلتين نوويتين واحتلتها، ولا تزال تقيم فيها قواعد عسكرية، وغيرت حتى طريقة حياة اليابانيين. رضخت اليابان وتغيرت، ثم أصبحت ثاني
التعليم بوسائل أكثر حسية
> تعقيبا على مقال زاهي حواس «هدية العيد.. تنوير وتحضر»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من المتعارف عليه، أن المعلومة البصرية التي يتم اكتسابها من خلال المشاهدة بالعين، تكون أكثر رسوخا في الذهن وتأثيرا في النفس، من المعلومة السمعية؛ لذا فالتعليم من خلال الوسائل التعليمية هو الأكثر
مسار بحثي آخر
> تعقيبا على مقال أحمد عثمان «اسم رمسيس الثالث شمال السعودية.. لماذا؟»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما قاله الكاتب من أن الإمبراطور البابلي نبونيدس انتقل إلى تيماء عبر جنوب الأردن فشمال السعودية، لا يتفق مع الأبحاث الأثرية التي حددت مسار الطريق الرابط بين بابل وتيماء. فالمسار
حدود السعادة ومعاييرها
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ووجدوا أسعد رجل في العالم!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن السعادة شيء نسبي. البعض يسعده المال أو الجمال أو الجاه أو البساطة. وبعض الناس يكون سعيدا إذا استعبده غيره. ولا يمكن لأحد وضع معيار للسعادة ينطبق على جميع الناس. قالوا: ستة في الدنيا يذهبن
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
الفن التشكيلي يستخدم الجثث البشرية في معارض يشاهدها الملايين
«أتيليه الشارع».. لمسة جمال تعيد الدفء لأحياء القاهرة
الدول العربية غير مهتمة بأمنها الغذائي
إصدارات
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الأدب السعودي يشب عن طوق مؤسساته الثقافية
«ما وراء حنجرة المغني» لجاسم الصحيح
«شام.. يام» للشمري