الاربعـاء 14 صفـر 1432 هـ 19 يناير 2011 العدد 11740  







بريـد القــراء

الأدوية المصنعة.. نفع وضرر
> تعقيبا على خبر «ثلث الفرنسيين لا يثقون في الأدوية الموجودة في الصيدليات»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: إن عدم الثقة هذه في محلها فعلا، وهي حكم قائم على تجربة لا على افتراءات. فالواقع أن كل شركة أدوية تقوم بتصنيع آلاف الأنواع من الأدوية، وما يهم المريض، هو عدم تعارض دواء معين مع غيره من الأدوية،
هل لدى البرادعي ما يقدمه؟
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط: المخاوف من امتداد أحداث تونس إلى دول عربية أخرى (كلام فارغ)»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: بالطبع سوف يفرح البرادعي وأمثاله ويرقصون، عندما يرون مصر الكبرى، وقلب الأمة، التي يصل عدد سكانها إلى 6 أضعاف سكان تونس، وتضاهي مساحتها 6 أضعاف مساحة تونس، وتختلف بنيتها وظروفها
نصفح لكن لا ننسى!
> تعقيبا على خبر «اتفاق عراقي - كويتي على تشكيل لجنة مشتركة لحل جميع المشكلات العالقة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أستشعر الخير في ثنايا هذا الخبر، الذي يجب أن يفرح له كل العرب الشرفاء. لكن هناك من يحاول دائما دس السم بين العراق والكويت، وأعتقد لو ترك الأمر لنا وللعراقيين والإطار
المحكمة أهم
> تعقيبا على خبر «نصر الله لا يسمي الحريري ولا يستبعد عودته»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: إن تولي الحريري الابن الرئاسة في هذه المرحلة الحساسة، ليس من مصلحة اللبنانيين السنة بالذات، على الرغم من كفاءة الشيخ سعد ووطنيته وإخلاصه الذي لا يعتبر موضع شك أبدا. وقد يكون ترشيح شخصية سنية مثل فؤاد السنيورة
طريق قصير إلى رتب عالية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دخول الرئاسة ليس كالخروج منها»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: إن حديث الكاتب أصاب عين الحقيقة التي قد لا تعجب البعض. صحيح قد لا يخرج الحاكم العربي إلى بيته سليما معافى ومكرما، ليعيش ما تبقى من عمره حياة هادئة مع أبنائه ووسط أهله في جو من الاحترام الكبير. ولمعرفة
انتفاضة كرامة
> تعقيبا على خبر «الصحافة التونسية تشيد بـ(ثورة الياسمين) وتدعو لوحدة الصف»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: إن ما يحدث في تونس ليس انتفاضة الياسمين، كما أراد البعض تسميتها، بل هي انتفاضة الكرامة؛ لأن ما دفع بالتونسي إلى الانتفاض لم يكن بالأمر الهين أو البسيط.. فقد كان عليه أن يواجه وحدة متكاملة من
تونس فوق بركان احتمالات
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تونس.. سقط هبل!»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: يومان مرا على اندلاع ثورة تونس والمؤشرات تؤكد وجود قوى دولية، والأهم ديكتاتورية إقليمية، تعمل بوعي ويقين وثبات على سرقة الثورة، وتحويلها إلى مجرد انتفاضة تغير الشكل وتبقي على الديكتاتورية. ما يتطلب من التونسيين اليقظة
فتوى لا يلتزم بها أصحابها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تونس.. سقط هبل!»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: لطالما تساءلت عن جواز الفتوى لأناس يبعدون آلاف الأميال عن المفتي؛ إذ كيف يجوز لشخص أو لرجل دين التحريض على الجهاد مثلا، إذا كانت تبعات الجهاد لا تقع عليه كما حصل ويحصل في العراق وفلسطين؟ فالمفترض أن يفتي لفلسطين شيخ يسكن
التغيير أو البحث عن مأوى
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ما هي المشكلة؟»، المنشور بتاريخ 2011/01/17 أقول: إن المرء سواء أكان عربيا أم غربيا، يهمه، بالدرجة الأولى، ما يحيط به وبعائلته ومجتمعه. فالجزائري والتونسي والمصري والسوري والليبي وغيرهم، يتركز هم كل منهم أولا، على العيش بأمان ورفاهية، في ظل نظام ديمقراطي. فالظلم والفساد،
المواطنة هي أعلى المناصب
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الصفعة.. وموت السياسة!»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: إن التغيير هو سنة الحياة. ولو كان بن علي أعدل رئيس وتونس أغنى دولة، هل من المعقول أن يبقى رئيس في منصبه هذه السنين كلها، ظنا منه أن الأجيال الجديدة سوف تقبله وتؤيده، وهي في الحقيقة لا تعرفه ولا يعرفها في عصر الإنترنت،
السفر.. متعة ومتاعب
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «احسبوها كويس جدا قبل السفر!»، المنشور بتاريخ 2011/01/17، أقول: إن السفر هو سعادة ومشكلة أيضا. والإنسان يرى السعادة في تحقيق رغبته في السفر، ويتناسى المشكلة فتراه يندفع بكل قوة. فمقاومة الرغبة مهما كانت، حتى لو بمتعته بالسفر، تسبب له الآلام والتوتر، فالمحسوس واقع محقق بينما
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
الأدوية المصنعة.. نفع وضرر
هل لدى البرادعي ما يقدمه؟
نصفح لكن لا ننسى!
المحكمة أهم
طريق قصير إلى رتب عالية
انتفاضة كرامة
تونس فوق بركان احتمالات
فتوى لا يلتزم بها أصحابها
التغيير أو البحث عن مأوى
المواطنة هي أعلى المناصب