الاربعـاء 01 جمـادى الاولـى 1432 هـ 6 ابريل 2011 العدد 11817  







بريـد القــراء

من يقف وراء الاغتيالات؟
> تعقيبا على خبر «اليمن: الرئيس يطالب المعارضة برفع الاعتصامات ووقف الاغتيالات والتمرد في الجيش»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أتساءل من الذي يقوم بالاغتيالات في اليمن؟ وأي جيش يتحدث عنه الرئيس صالح؟ ألم يعلن الجيش وقادته انضمامهم إلى الثورة؟ ومن الذي سيصدق ما يقال؟ هل يريدون القول لنا إن
مبادرات صالح للإصلاح
> تعقيبا على خبر «مبادرة جديدة للمعارضة اليمنية تقترح نقل صلاحيات الرئيس لنائبه»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: رؤية اللقاء المشترك ممتازة، وعلى الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قبول هذه المبادرة إذا كان يريد أن يحافظ على اليمن من الاستعمار الأجنبي ومن الانقسامات المكروهة من الجميع. أما
لمن تتبع هذه العصابات؟
> تعقيبا على خبر «نائب سوري يتهم الأمن بإطلاق النار على المتظاهرين في درعا»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا يوجد في العالم من يصدق روايات النظام السوري عن هذه العصابة التي تجتاح البلاد وتقنص المتظاهرين؟ أم أن هذه العصابة أصبحت تعلن عن نفسها من خلال سلوكها نفسه على الأقل؟ نعم إنها عصابات
البحرين كما أحببناها
> تعقيبا على خبر «رئيس هيئة الأركان البحريني: أحداث البحرين رفعت سقف طموحات شعوب المنطقة لإيجاد جيش خليجي رادع»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن البحرين عاشت دولة عربية إسلامية حرة. ومن يعش على أرض البحرين ويتعامل مع أهلها يحبها، فهي بلد طيب ومبارك، هادئ وآمن وجميل، ويعيش في سلام. من
فرنسا أنقذت بنغازي فعلا
> تعقيبا على خبر «الرجل الذي جعل ليبيا قضية فرنسية»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كمواطن ليبي من بنغازي، أقسم أن فرنسا بالفعل جنبت بنغازي (ثاني أكبر مدينة ليبية من حيث عدد السكان - قرابة المليون وربع المليون نسمة) مجزرة تاريخية. لقد تم اكتشاف ذلك، عندما بعث القذافي الطاغية رسالة صوتية
الحكومات العسكرية هي السبب
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ماذا وراء الإسلاموفوبيا؟»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لدى العرب إرث قيم من الأخلاق والآداب، لكن الحكومات العسكرية التي تولت شؤون الحكم في بلادها استبدلت تلك القيم الأخلاقية، ودفعت بالشعوب نحو الفوضى، وخلقت قيما جديدة سلبية، يسودها عدم اللباقة وعدم الاكتراث
الشعب أكبر خطرا على الثورة
> تعقيبا على مقال علي سالم «راحت السكرة وغابت الفكرة!»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أكبر خطر على الثورة هو الشعب المصري نفسه. برأيي إن هذه التجاوزات وهذا التخبط اللذين رأيناهما، من مظاهر مرحلة الفوضى التي قد يكون من الصعب السيطرة عليها. لقد تميز الوضع الجديد بظاهرة التشكيك الذي يبديه
الأولوية للقضايا الداخلية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الغزل المصري - الإيراني»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: انتفاضة الشعوب العربية ستعيد أيضا رسم المشهد السياسي الإقليمي، ولن يكون هناك مبرر لاختلاق التوتر والعداوات مع جيران العرب، الذين لا يهددون الأمن القومي العربي فحسب، بل يمكن البحث أيضا، عن سبل للتعاون
فرصة لطهران لتصحيح مواقفها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الغزل المصري - الإيراني»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أعتقد أن الأمر لا يعدو كونه محاولة من جانب مصر لمنح إيران فرصة لتبدأ صفحة جديدة معها، وربما مع العالم العربي ككل، وإن كنت أرجح أن لا تستجيب طهران لمثل هذا التحرك، لأن أطماعها في المنطقة كثيرة ولا حدود
الإرهاب ليس طريقا للحكم
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «لماذا نطق العدم مجددا في العراق؟»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن القتل الجماعي والانتحار وقتل الأبرياء، أثبتت جميعها فشلها، لأن الترهيب لا يقود إلى إسقاط حكومة، بل بالعكس، يؤدي إلى تطبيق قوانين أمنية صارمة، تعزز من تماسك الحكومة بحجة مواجهة الإرهاب.
الناس يولدون أحرارا
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «أولويات الإخوة العرب»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ألف مليون نعم لصيانة الحقوق والكرامات والحريات، فهي أولى الأولويات، هل نسينا ما قاله عمر بن الخطاب بعد أن نزع حق المصري القبطي من عمرو بن العاص وابنه «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟»
أحدث نظريات إعدام الرفاق
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «صديق السلطان كراكب الأسد!»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كنا نقول إن صدّام حسين يُطبق نظرية البرسيم على الرجال المحيطين به، كلما نما النبات وتطاول، حان قطفه بالحّش، أي بالقص. وقد كانت له أكبر عملية قطف مرعبة في عام 79، تدحرجت خلالها رؤوس ثلثي الرجال من رفاقه
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
شارعان يلخصان مراكش السياحة والمقاهي والمطاعم وجميع الثرثرات
القطار العابر تحت بحر المانش قد يخرج من نفق الخسارة
قلعة الحصن في سورية.. مرآة تعكس الماضي من أعلى نقطة
آخر مستجدات السياحة في العالم
تولوز الفرنسية تتنفس ثقافة وفنا وتتحدث بلكنة مغاربية
بَقّ الفراش مشكلة تعاني منها بعض الفنادق