> تعقيبا على خبر «السفير الإيراني في دمشق: احتجاجات سورية نسخة مكررة من فتنة 2009 في طهران»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: سورية ليست بحاجة إلى تعليق من سفير إيران، فليرحل عن سورية هو وأفكاره الضالة وحزبه اللبناني، فلسنا بحاجة إليهم وإلى فسادهم، وهم يدافعون عن النظام في بلدنا، لأن أقدامهم