الجمعـة 03 جمـادى الاولـى 1432 هـ 8 ابريل 2011 العدد 11819  







بريـد القــراء

لسنا في حاجة إلى سفيركم
> تعقيبا على خبر «السفير الإيراني في دمشق: احتجاجات سورية نسخة مكررة من فتنة 2009 في طهران»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: سورية ليست بحاجة إلى تعليق من سفير إيران، فليرحل عن سورية هو وأفكاره الضالة وحزبه اللبناني، فلسنا بحاجة إليهم وإلى فسادهم، وهم يدافعون عن النظام في بلدنا، لأن أقدامهم
أسئلة محرجة فعلا
> تعقيبا على خبر «ضحايا مصراتة على متن سفينة تركية يروون فظاعة الحصار والقصف»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كم تحزنني قراءة هذه الأخبار، هل نحن أمة كتب عليها أن يتسلط عليها من لا يرحم؟ إنه عميد الحكام العرب وملك ملوك أفريقيا، إنه إمام الإسلام، أبو سيف الإسلام، والإسلام منهما بريء. أخجل
إيران وتدخلات الغرب
> تعقيبا على خبر «البحرين: لدى طهران النية المبيتة للتدخل في شؤوننا الداخلية والمساس بأمننا واستقرارنا»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: خامنئي يعتبر أن الانشقاق بين الدول الإسلامية، وبخاصة بين إيران والدول العربية مؤامرة غربية - إسرائيلية، ولا أجد لهذا الخبر الذي تم بثه عبر الفضائية السورية
نصائح تركيا المتعبة
>تعقيبا على خبر «أنقرة لدمشق: على القادة أن يتسموا بشجاعة أكثر من الشعوب»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العالم تعب مما تقدمه تركيا من نصائح حول معاملة القوميات والأقليات في هذا البلد أو ذاك. فمن يوزع نصائحه على الدنيا عليه أن يستمع إلى نصائح الآخرين أيضا، وتركيا لديها من الأقليات
رؤية مختلفة للديكتاتورية
> تعقيبا على خبر «نجلان للقذافي يقدمان حلا للصراع في ليبيا يتضمن تنحية والدهما جانبا»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لست أدري كيف يفكر هؤلاء، وهل أودع الله في أجسادهم أدوات أخرى للتفكير والتصور استثنائية دون بقية البشر؟ قوافل المحمولين على الأكتاف لم تتوقف لحظة واحدة، الجثث المتفحمة والأشلاء
مقاربة سورية إيرانية الأصل
> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «خطاب بشار الأسد.. لا يسمن ولا يغني من جوع»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن بشار الأسد الذي ورث السلطة في بلد جمهوري، فوجئ بأحداث درعا وبقية المدن السورية. ومن يقرأ نظراته وخطابه أمام مجلس النواب، يشعر باضطرابه الذي يكشف عن خوف من أن تعصف تلك الانتفاضات
تطهير مؤسسات النظام أولا
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «أين تبدأ سلطة بشار وأين تنتهي؟»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن على الرئيس بشار القيام بحركة تصحيحية كما فعل والده بذكاء، بحيث يرضي الشارع السوري والمحيط الخارجي أيضا، الذي بدأ يتأفف، وينتظر المناسبة السانحة من أجل إغلاق الطريق على سورية مرة أخرى، لكن
موضة ركوب الأحداث
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وقفة مع العريفي!»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني أحترم وجهة نظر الكاتب، وكذلك وجهة نظر الشيخ محمد العريفي، الذي أتمنى أن يحدد الجهة التي يعنيها بدقة، لأن أصابع الإنسان ليست واحدة. فالمثقفون والكتاب بشر لهم اتجاهاتهم وتطلعاتهم الشخصية، كما أن لبعض العلماء
إيران.. وتسويق الأكاذيب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «خطر إيران أكبر»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم خطر إيران أكبر، نعلم ذلك، ولكن ماذا أعددنا لمواجهة الخطر الإيراني؟ إيران ابتلعت العراق ولبنان وسورية ومزقت اليمن وتثير فتنة في مصر من خلال تقديم مبالغ خيالية لبناء قبور وحين يتم الاعتراض على بنائها يتهم
بين النخبة والحاكم
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا يجري في دنيانا؟»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن تضييق بعض الحكام على شعوبهم من الناحية المادية والمعنوية هو أحد أسباب الثورات الحالية، والذي أدى إلى خروج أبناء النخبة من المثقفين من بلادهم وهجرها، وتطور أوضاعهم في بلدان المهجر. وكان ذلك بدوره
أكاذيب لا تخفي الحقيقة
> تعقيبا على مقال محمد صادق جراد «سقف المطالب في سورية.. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الأدهى مما ذكره الكاتب هو أن النظام إذا كذب الكذبة وافتضحت على الملأ - كما في الحالة السورية - لا يتورّع عن «لحسها» وترديد كذبة أخرى. خذ مثلا رواية النظام عن «العصابة المسلحة» والمؤامرة
تقنية المعلومات لكل الشعوب
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «تقنية للجهل والتخلف»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ثورة تقنية المعلومات ثورة إنسانية عالمية لكل الشعوب والدول. السؤال الذي يطرح نفسه هو، أليست الولايات المتحدة قائمة على الطوائف والأعراق والديانات المختلفة؟ لماذا لا يستغلون «تقنية الجهل والتخلف» كما ذكرها
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الملكة رانيا العبد الله،
الشيخة موزة بنت جاسم بن ثاني آل ثاني،
الدكتور جورج صومي،
الأدميرال جوناثان ويست بروك،
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان،
روبرت مالي،
منار الحشاش،
الدكتور يحيى الجمل،
اللواء الركن بهيج أبو شقرا،
كامل النابلسي،