الثلاثـاء 08 رمضـان 1432 هـ 9 اغسطس 2011 العدد 11942  







بريـد القــراء

الحاكم ليس إلها!
* تعقيبا على خبر «وزير مصري سابق: جمال مبارك اعتمد على (قوة دفع هشة) ولم يكن واثقا بمستقبله السياسي»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن السياسة المصرية منذ خمس سنوات تعيش في وضع ترقب وعجز. وكان ذلك واضحا من المعارضة المتمثلة في الأحزاب التي كانت تريد السير في ركب النظام رغم معارضة التوريث،
على عينك يا تاجر!
* تعقيبا على خبر «معاناة سجن الحلة توحد عناصر (القاعدة) وجيش المهدي في عملية هروب»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنها لعبة مكشوفة فعصابات القاعدة والميليشيات تدفع مبالغ بالدولار للمسؤولين المحليين، وكذلك لأعضاء في الحكومة وقوات الأمن والحراس، بالتأكيد هي عملية مدبرة حدثت من قبل وما زالت
العالم قرية صغيرة جدا!
* تعقيبا على خبر «دعوة قطاع السياحة النمساوي للتأقلم مع التكنولوجيا المتقدمة»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العالم أصبح قرية صغيرة، فإن نجاح التسويق الإلكتروني لا يعتمد على توفير المعلومات عن العروض بقدر ما يعتمد على مصداقية المؤسسات التي تتولى مراقبة الالتزام بحقوق المستهلك ومحاسبة
علم الإنسان ما لم يعلم
* تعقيبا على خبر «علماء ألمان يتحدثون عن إسمنت أقوى من الحديد»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: سخر الله سبحانه ما في الأرض للإنسان وتقدم الإنسان بفضل مثابرته لاستخدام هذا التسخير «علم الإنسان ما لم يعلم» فهذا الاكتشاف نأمل أن تبنى منه البيوت والتحصينات والأبراج والمباني والمساجد والمعابد
التغيرات تتوالى علينا!
* تعقيبا على خبر «حماه مدينة أشباح.. وحمص ساحة حرب»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المنطقة العربية تتغير وتتطور فيها الأحداث بشكل سريع والشعوب في انتظار مرحلة جديدة تشهدها المنطقة تتحقق فيها ما تنشده من رخاء ورفاهية ومسار جديد في طريق الحضارة الحديثة، من خلال ما يمكن أن يكون هناك من ممارسات
وجهات نظر!
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الدين والديمقراطية»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كيف لا يكون هناك تعارض بين الدين والديمقراطية؟ والدين يطالب الناس بتطبيق أمر السماء في حياتهم بينما الديمقراطية تسمح لهم بالعيش كيفما يشاءون، أي حسب رؤية الأغلبية، أي الدهماء الذين يقول الله عنهم «وما
العرب.. سيناريوهات محفوظة!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فكاهة وليد المعلم!»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إننا لا نريد أن نضحك على أنفسنا. فنحن نعرف أن العرب لم ولن يفعلوا أي شيء، وأتفق مع الرأي أنهم سيتكلمون عن الانتهاكات والقتل بحق الشعب السوري الأعزل، ولن يتعدى كلامهم (ندين ونشجب ونستنكر)، فنحن الشعوب مللنا
الجامعة العربية.. ثابتة لا تتحرك!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فكاهة وليد المعلم!»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: دائما القرار العربي الجماعي متأخر؟ ترقب، دراسات، اجتماعات، مشاورات، شجب، رفض، انتظار أميركا والاتحاد الأوروبي وقرارهم، أو اجتماع منظمة التعاون الإسلامي، ومن دون قرار ومعها الجامعة العربية فاتحة أبوابها للهواء
إننا في حرب!!
* تعقيبا على مقال فايز سارة «هل يرفض السوريون الحوار؟»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: آمل من الإخوة المعارضين أن ينسوا موضوع الحوار لأن الحوار مع الكاذب والمجرم إنما هو تضييع للوقت وإفساح الوقت له حتى يقوم بتصفية من حاوره بعد أن يستهلكه إعلاميا، فقد دعا حافظ الأسد وجهاء حماه قبل المجزرة
إرادة الشعب تنتصر دائما!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «السوريون في مواجهة البرازيل!!»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: التاريخ علمنا أنه لا يستطيع أحد الوقوف ضد إرادة الناس في التغيير، إن شعب سوريا هو مسلم سني بنسبه 80 في المائة، وهو متدين، وإن ضغط ازلام النظام لن يفيدهم إلا بتأخير أجلهم المحتوم، وهو إما
كما بهلوان السيرك!
* تعقيبا على مقال علي سالم «اتفرج يا سلام: محاكمة مبارك حصريا على كل الشاشات في رمضان»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن محاكمة الرئيس مبارك مسرحية كبيرة تلعب فيها القوى السياسية أدوارا مختلفة، فشباب التحرير بعد أن أفلحوا في الإطاحة بالنظام بمعناه الحرفي بحيث أصبحت مصر دولة من دون نظام،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
فرنسي يراقب قناديل البحر منذ 30 سنة لكي يحمي السابحين منها
ألمانيا: فخ «إنساني» لإنقاذ البقرة النمساوية «إيفون»
فرق المكافحة تواصل محاولات إخماد حريق غابات الحسيمة في شمال المغرب