> تعقيبا على خبر «الخطوط العريضة للمبادرة العربية بشأن الأزمة السورية»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من قراءة بنود المبادرة نجدها في صالح النظام طبعا، إنها كمن يرمي بحبل النجاة للنظام الإجرامي في سوريا ويخرجه من مأزقه، لم نكن نتوقع أكثر من ذلك لكون الجامعة العربية ورئيسها يأتمران بالأوامر