بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تطالب الجامعة بإعلان الفشل»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم تعد المعارضة السورية أو غيرها من المعارضات في الوطن العربي تتمتع بالصفات التي ينشدها المواطن العربي في بناء الدولة المدنية الديمقراطية العادلة التي تحقق تطلعاته وطموحاته وتدعم توجهاته

* تعقيبا على خبر «باريس: الأيام الـ10 المقبلة ستكون حاسمة بالنسبة لسوريا»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الأيام العشرة أو الشهور العشرة، قد سمعنا مثل هذا الكلام من فرنسا وأميركا وإسرائيل منذ زمن والنظام يقدم يوما بعد يوم دليل المؤامرة ضده وتعاطف العالم معه، خصوصا بعد العمليات

* تعقيبا على خبر «الصحافة السورية تهاجم الشيخ حمد وتعتبر (ضغوطه) حربا شاملة»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا إعلام النظام السوري وليس إعلام سوريا الشعب، نتمنى أن تنتهي هذه العصابة وبمساعدة الإخوة العرب لتعود سوريا إلى العرب. معاوية محمد عمر - فرنسا [email protected]

* تعقيبا على خبر «إضراب عام في نيجيريا مع تصاعد المخاوف من تفاقم المواجهات الطائفية»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن وقود نيجيريا أصبح من دون جدوى لارتفاع سعره، بما يتوقع في الدولة من احتجاجات وإضراب في كل أرجاء الدولة، وارتفاع أسعار كل السلع بالإضافة إلى ندرتها، مما صعب الحياة

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «يا (إخوان).. نريد العربي مثل الإنجليزي!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تصريحات العريان للأميركان فيها دهاء وسياسة وعزة نفس وكرامة مصرية، غابت كثيرا عن تصريحات مسؤول مصري خاصة منذ ثلاثين عاما مضت، حيث كانت تصريحات مبارك وأعوانه دائما ما تميل إلى

* تعقيبا على خبر «استطلاع: 25% من العراقيين معذبون»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: باقي العراقيين الذين يمثلون الـ75 في المائة الباقية في حالة أسوأ! ولكنهم تأقلموا مع الزمن الرديء، أما الـ7 في المائة الذين صوتوا بأن حياتهم مزدهرة، فهم إما منغمسون في النهب والفساد وإما يضحكون

* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «المسار الجديد»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العزة والكرامة والبطولة والشرف والثوابت كلها عنتريات ومزايدات بعضنا على بعض، هذا رافض وهذا ممتنع وهذا مقاوم وهذا قابل وهذا يريدها كلها وهذا يريد نصفها وميلشيات وسلاح وسجون مفتوحة للفلسطيني ابن الوطن والقضية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وقد يرسلهم الله لنا!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من سيصدق أن الهدف من الغزو الأميركي للعراق كان تدميره وتسليمه لإيران ونظام الولي الفقيه، هذا سوف يثبت فقط عندما يقوم الشعب الإيراني بثورة حقيقية تشبه ثورة الشعب السوري، وحين ذاك سوف يكتشف الشعب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وقد يرسلهم الله لنا!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا من جانب آخر يفضح حقيقة العلاقة بين الأميركان والإيرانيين، فما من أزمة تمر بها إيران إلا وكان الأميركان بل والإسرائيليون بجانبها، في حربها مع العراق تولتا تزويدها بصواريخ «توما هوك» فيما عرف

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «من قارئ إلى الصحافيين فقط!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يتطرق الحديث النفيس للأستاذ غسان عن الكلمات التي يخترعها بعض المذيعين، هذا غير الخطأ المفضوح بالنحو، فمثلا يقول بعض المذيعين مكة المكرمة بضم آخرها وهي ممنوعة من الصرف وهذه تخدش أذني،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «المثقف العربي.. لزوم ما لا يلزم»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: منذ عقود امتلأت الساحة الفكرية والسياسية في العالم العربي بشتى الاتجاهات والتيارات من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، ثم بدأت بالتساقط الواحدة تلو الأخرى، بل إن بعضها تلاشى من الساحة

* تعقيبا على مقال جاسون باك ومارتين فان كريفلد «التقسيم الإيراني - التركي للشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن معظم أتباع أهل البيت في العراق ليسوا من السلفيين بل هم وسطيون، لذلك لن يصبحوا لقمة سائغة لإيران ولن يكون الجنوب تابعا لإيران في يوم من الأيام، وما زيارات