الاحـد 12 ربيـع الاول 1433 هـ 5 فبراير 2012 العدد 12122  







بريـد القــراء

الأمور المريبة
> تعقيبا على خبر «بعد مجزرة بورسعيد.. وسط القاهرة يشتعل والإصابات بالمئات»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: وقوف الأجهزة الأمنية أمام هذه الأحداث دون فعل شيء، بل إننا رأينا عناصر هذه الأجهزة وكأنهم من ضمن المتفرجين، يجعلنا نرتاب بأن وزارة الداخلية ما زالت تحت سيطرة أعداء الثورة وأعداء البلد،
أين العالم الحر؟
> تعقيبا على خبر «ناشطو الخيمة السورية بالتحرير يحيون ذكرى مجزرة حماه.. ويتضامنون مع شهداء بورسعيد»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: في هذا اليوم 1982 قام النظام السوري الدموي بمجزرة حماه التي لا تنسى أبدا، ومع الأسف لم يحاسب عليها إلى الآن، وذلك من قبل محكمة الجنايات الدولية، ولهذا استمر
بين الأمس واليوم
> تعقيبا على خبر «البرلمان المصري يوجه اتهاما لوزير الداخلية بالتقصير ويكلف لجنة بتقصي الحقائق في مذبحة بورسعيد»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بين الأمس واليوم وجوه متشابهة، فقد جرت أحداث الأمن المركزي بسبب إشاعة بين المجندين، وقيل وقتها إنها محاولة لضرب وزير الداخلية أيامها اللواء أحمد
الشك من الحذر
> تعقيبا على خبر «الصدر يهدد بـ(خرق الهدنة) مع الأميركيين»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الحقيقة توقيت التحذير مشكوك فيه، ويدل على أنه تحذير إيراني أكثر منه عراقيا صدريا، بدليل أن قوات أميركية ما زالت موجودة في العراق، ولم يغادر قسم منها أصلا القواعد الأميركية، خاصة في مطار مدينة كركوك،
اختلاط الأمور
> تعقيبا على خبر «السفارة المصرية في الرباط تتهم (شبكة) بالمتاجرة في تأشيرات لدخول مصر»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: استدراج شابات مغربيات خارج المغرب بغرض سلبهن أموالهن أو لاستغلالهن من قبل عصابات الجريمة الخطيرة المنظمة أو لسرقة أعضائهن لن يتوقف، ما استمر تطبيق مبدأ ربط المسؤولية
احتكار الثورة السورية
> تعقيبا على خبر «الانشقاقات المتزايدة في النقاط الساخنة مردها تضليل الجيش وإعطاؤه أوامر بقتل المدنيين»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط (الحالي، أقول: الانشقاقات ليست حلا؛ بل جاءت نتيجة للحسابات الخاطئة، والمؤسسة العسكرية السورية مؤسسة وطنية، وقامت بالعديد من محاولات الانقلاب في الماضي ضد نظام حكم الأسد،
مكافأة للداخلية
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «رعب في بورسعيد»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: واجهة العالم العربي والإسلامي تتصدع بفعل أبنائها.. «وظلم ذوي القربى أشد مضاضة» كما قال الشاعر الحكيم. إن الترهل التنظيمي الذي أصاب وزارة الداخلية ومن ثم ضياع ما يسمى في علم الإدارة بـ«ثقافة المنظمة» أدى إلى
الحرية الزائفة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الفريق والفريق الآخر والرأي والرأي الآخر»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: في رأيي أن المقال تناول الموضوع بحيادية كاملة، متجردا من أي نوازع ذاتية، وشخص الواقع المتردي للعرب في مصر أو غيرها، من غوغائية منفلتة تنطلق بلا هدف، تستخدم أدنى مستويات اللغة في الوقاحة
لعبة معروفة
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «إيران: بحث يائس عن تطهر»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كلنا نعرف أن نظام الملالي نظام ديكتاتوري تسلطي كبقية الأنظمة بالمنطقة، ولعبة الانتخابات لعبة سخيفة، نظرا لمعرفة من يحق له الترشح من عدمه، ونظرا لمعرفة من سيفوز من عدمه مسبقا من داخل النظام، وبالتالي
ضيوف غير مرحب بهم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الريال اليمني وإخوانه»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: كلام ممتاز وأفكار نيرة؛ لكن ألا يتحمل رجال القلم من مفكرين وصحافيين ودعاة هذه المسؤولية؟.. ألم يطبلوا للأنظمة؟.. ألم يزوقوها إلينا ويجعلوها عروسا في ليلة زفاف؟.. ألم يسوقوا الطغاة إلى شعوبهم كأنهم مخلصون،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ علي بن خليفة آل خليفة،
الأميرة عالية بنت الحسين،
بيتر غرومان،
راينر بومبا،
الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري،
ويمال ويراوانسا،
المهندس الدكتور محمد الحجار،
الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني،
الدكتور عبد اللطيف وريكات،
بهية الحريري،