بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أنصار سليمان يسابقون الزمن للحصول على تأييد شعبي لترشحه لرئاسة الجمهورية»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: للأسف لم تمضِ ساعات قليلة من إعلان اللواء عمر سليمان دخوله سباق الانتخابات الرئاسية في بلاده حتى توالت ردود فعل غريبة يفتقر بعضها إلى اللياقة والموضوعية ويشكل بعضها

* تعقيبا على خبر «اليمن: إغلاق مطار صنعاء الدولي.. وقوات أمنية جديدة في شوارع العاصمة»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نهبوا وقتلوا وسرقوا، ومع ذلك الرئيس يعينهم بوظائف أخرى، ونسوا أن صالح عام 94 أقال موظفي الدولة كافة وشردهم وطرد من يتكلم من بيته، وأُهين أولادهم في المدارس لدرجة أنهم

* تعقيبا على خبر «مصدر لـ(الشرق الأوسط): طالباني ينقل مقر إقامته بكردستان إلى أربيل»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن حلم الانفصال عند أكراد العراق وتأسيس دولة ستضم مستقبلا كل الأكراد في المربع العراقي - السوري - التركي - الإيراني ما برح يراود مخيلة قادة الكرد، فضلا عن بسطائهم، وهذا

* تعقيبا على خبر «زيارة الداعية الجفري إلى الأقصى تثير جدلا»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أسأل علماء الأمة: هل تستطيعون الذهاب إلى إيران وتزورون مساجد السنة إن وُجدت بإيران؟ أكيد لا، فلماذا نعترض على زيارة القدس والمسجد أصلا وُجد لأجل زيارة المسلمين له؟ فهل إسرائيل التي تحرم علينا

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «سوريا: تفسير مخيف!»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أبواب سوريا أغلقت على من فيها بعد إضاعة الوقت الذي حمل الكثير من المحاولات اليائسة التي تم إحباطها وإفشالها ببراعة متناهية، وقد أثبت بشار الأسد أنه لا يعترف بالحلول ولا يقبل المشاركة، فهو إما أن

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «ماذا يعني ترشح عمر سليمان لرئاسة مصر؟»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مثلث الفشل الذي حل بمصر متمثل في برلمان ديني لا يعرفون سياسة، ودستور سيكتبه من لا يعرفون فن السياسة، ورئيس ديني مدعوم من التيارات الدينية، وبالطبع تلك الأضلاع الثلاثة لن تقودنا إلى دولة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «منع الدعاة من دخول فرنسا»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إلى متى نظل أمة مهزومة حتى لا تقول كلمة الحق؟ حتى إن الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي أصبح من دعاة التطرف! وهو العالم الذي تعلمنا منه، منذ طفولتنا، الوسطية والاعتدال في الطرح والفتوى.. الغرب يريدنا

* تعقيبا على مقال علي سالم «جماعة الإخوان المصرية والعجز عن دخول عالم المحترفين»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الكاذبون في مصر لا يختلفون عنهم في أنحاء المعمورة، ومع أنه ليس كل إخوان مصر وأقباطها وعلمانييها كاذبين فإن إخوان مصر كحزب سياسي أسقطوا شعارهم من «الإسلام هو الحل» باستحواذهم

* تعقيبا على مقال آمال موسى «الديمقراطية كفر!»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أكثر الأخطاء الشائعة في مواجهة المتطرفين وبعض السلفيين هو أن السلطات تواجههم بالقوة والسلاح خاصة في الماضي، على الرغم من أنني لا أتفق مع الأفكار الدينية المتطرفة، لكنني أرى السماح لهم بحرية الرأي مثل الآخرين،

* تعقيبا على مقال فايز سارة «هل تتجه سوريا إلى حل سياسي؟»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه الوهم بعينه أن نعتقد، ولو على سبيل المزاح، أن حلا سياسيا كان أو لا يزال ممكنا في سوريا منذ انقلاب 1963 وحتى اليوم، لم يلجأ أي من القادة والحكام الذين تعاقبوا على سوريا خلال نصف القرن هذا للسياسة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مهلكم على مصر»، المنشور بتاريخ 8 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من حقنا أن نتعجب من هذه الشروط الغريبة التي تعتبر متاريس توضع في طريق أي مرشح لمنصب رئيس الجمهورية، تحول دون ترشيحه، خاصة أنها شروط لا تتعلق بهوية أو جنسية الشخص ذاته وإنما بهوية أو جنسية والديه؛ فالذي أفهمه