* تعقيبا على خبر «قيادي صدري: نلتقي بالمعارضين البحرينيين في أي مكان.. وكان وفد منهم ببغداد»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا هو ديدنهم في نشر الفتنة والشقاق باسم الدين والطائفية، وما الجديد؟ فمن يجلب الغزاة إلى بلاده ويستبيح حماها ويستخدم البسطاء وقودا لمشاريعه وطموحاته الآيديولوجية،