بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «بعد ضربة دمشق.. سقوط المنافذ الحدودية»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نتمنى من العرب والمسلمين والعالم الحر مقاطعة البضائع والمعاملات التجارية مع كل من الصين وروسيا وطبعا النظام الإيراني، فإنه لا يكفي الكلام والشجب، فهناك شعب سوري يُقتل ويُذبح على مرأى ومسمع من العالم،

تعقيبا على خبر «الدولة العلوية.. خيار الأسد الأخير المفتقر للغطاء الدولي»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سيناريو فاشل يحاول الأسد أن يتبعه لأنه حتى لو ذهب إلى المريخ فإنه سوف يلاحق ويحاصر ويلقى القبض عليه أو يقتل، فأيامه أصبحت معدودة؛ لأن الجيش بدأ يتفكك بشكل مطرد، وما يفكر به هو سيناريو

تعقيبا على خبر «كوريا الشمالية على طريق الإصلاح بعد الإطاحة بالضباط الكبار»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بامتلاك القنبلة النووية خرجت كوريا الشمالية من دائرة التهديد بالغزو ومحاولات الإطاحة بالنظام من قبل أميركا وأنصارها الجنوبيين، إيران كانت ستخرج هي أيضا لو فعلت ما فعلته كوريا، للتذكير

تعقيبا على مقال أمير طاهري «ما سبب غضب طهران من مرسي؟»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كمواطن مصري لا أرى أي مشكلة في التقارب الإيراني - المصري في العهد الجديد؛ لأنه باختصار لن يكون مبنيا على قطع العلاقات بباقي الدول، فمثلما للدول العربية سفارات لدى إيران وعلاقات تجارية وسياسية، وتجد الإيرانيين

تعقيبا على خبر «للمرة الثالثة.. روسيا والصين تستعملان الفيتو ضد مشروع قرار غربي خاص بسوريا»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: قد وقع الروس والصينيون في فخ وشر نواياهم وأعمالهم، فشدة خوفهم من التغيير الحاصل في بلادنا وكونهم بلدين يحكمان بعقلية الشيوعيين والقياصرة فهم يرون أن سقوط ذنبهم بشار

تعقيبا على مقال رضوان السيد «تفكك المحور الإيراني: الفرص والمخاطر»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أضرار السياسة الإيرانية على حلفائها من العرب الشيعة أشد من المناوئين لها، وهذا واضح في العراق ولبنان اللذين لم يستطيعا تشكيل حكومات مستقرة وفعالة أو التحرك بعيدا عما تريده إيران، حتى لو كان

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الصديق عمر سليمان»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عمر سليمان كان صديقا حميما لإسرائيل، وعندما عمل كرئيس للمخابرات في مصر كانت مصر موقعة على معاهدة سلام مع إسرائيل، فالمقال فيه من المبالغة لإنجازاته الكثير، مع نسيان لإنجازاته الكبيرة أيضا لحسني مبارك، واعتقال

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أحزان السيدين بوتين ونصر الله!»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الثورة السورية تعيش في الزمن الخطأ، فهل كان يعقل أن تكون الجبهة الإمبريالية الغربية الاستعمارية بجانب ثوار التحرير لإسقاط دولة الحزب الفاشي للبعث الأسدي؟ وأن تكون جبهة أبناء لينين وماو تسي تونغ

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إحراق شعرة دمشق»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: احترقت الشعرة والشعور معا، وها هو نيرون العلوي يدأب على إحراق سوريا، فمن شابه أباه ما ظلم، أليس أبوه من أحرق حماه، ورمى الرفاق من النافذة للمعتقل؟ ومن كان محظوظا تلقته المنافي، وأخوه خير مثال، ثم إنه يدرك ان