بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال يوست هلترمان «العراق ضحية من: العنف أم السياسة؟»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من المستحيل الوصول إلى اتفاق يمكن أن يحل أزمة العراق السياسية، والسبب واضح وجلي وخطر جدا، وهو أن كل الذين يعتلون المسرح السياسي هم أبعد ما يكونون عن الخبرة ناهيك عن الحكمة، فالظروف والقدر

* تعقيبا على خبر «عودة الاشتباكات إلى دمشق.. والمعارضة: الأسد في منطقة جبلية»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم تلتفت روسيا إلى الوضع الإنساني في سوريا، ولم تساهم ولو بجزء بسيط لإغاثة اللاجئين، بل على العكس راهنت على النظام الفاشي السوري، وأرسلت إليه جميع أنواع الأسلحة لقتل الأبرياء وتشريد

* تعقيبا على خبر «مسؤول (إخوان الغرب) السابق لـ«الشرق الأوسط»: نحن في زمن الإخوان بمصر وغيرها اليوم»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مع خالص التقدير لهذا الأستاذ المجتهد والشيخ الجليل وللكثيرين من أمثاله من حسني النوايا والله أعلم بنواياهم ولا نبخس جهدهم واجتهادهم ولا نطعن في شخوصهم والتأدب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لأن الجعفري لا يفهم»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الإرهاب الفكري يمارسه الجعفري في أروقة الأمم المتحدة، وأستغرب لماذا لا يسن قانون في الأمم المتحدة وقانون على أي عضو يمارس التضليل يطبق عليه الإيقاف عن إلقاء أي كلمة، والحقيقة المؤكدة أيها الجعفري أنه يمارس

* تعقيبا على خبر «انتقادات واسعة لتشكيلة الحكومة المصرية الجديدة»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الحقيقة نحن كمصريين لا يعجبنا العجب هل كل حزب كان يريد أن يكون له أكثر من وزير وهل المرحلة التي نمر بها الآن تسمح بأن نأتي بوزراء أكفاء أم يكونون وزراء بلا خبرة أو قدرة على قيادة مناصبهم؟ لا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لأن الجعفري لا يفهم»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الجعفري وكثيرون هم الذين على شاكلته تاهوا في زحمة الأحداث، وانغلقوا على صيغة من الوهم الذي صنعوه لأنفسهم، وأطلقوا لخيالهم العنان فخرجوا عن النص وعن صفة الموظف المنتدب، ليمثل بلدا اسمه سوريا، وشعبا اسمه الشعب

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لا يوجد شيء اسمه شمال سوريا»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المناطق الكردية داخلية لا منفذ لها على البحر، والبقاء ضمن سوريا موحدة بدستور يساوي بين كل مواطنيها أفضل من دويلة علوية وسط محيط رافض لها، خيارات الأسد وأوراقه محدودة وسيسقط وتسقط معه أحلام

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «نقد النظرة الخرافية الطوباوية لـ(الدولة المدنية)»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الدولة العلمانية أو المدنية هي آخر أشكال التطور البشري، وتصلح خصوصا للمجتمعات المتعددة الأديان والمذاهب، فكل دين يعتقد أنه يملك الحقيقة المطلقة وغيره كافر أو خارج الدين،

* تعقيبا على مقال عادل درويش «ربيع براغ وخريف القاهرة»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الفارق بين شعوب أوروبا الشرقية ومصر هو درجة الوعي السياسي والمرونة وسرعة التكيف الذي صنع هذا الفرق، العقبة الرئيسية التي تقف أمامنا في بلد عريق مثل مصر هي الأمية بشقيها التعليمي والسياسي، فعلى الرغم من