بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اختطاف 48 إيرانيا في دمشق.. وإسقاط أول طائرة في حلب»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: استماتة النظام السوري على حلب هدفه منع تدفق الأسلحة الثقيلة للثوار ويمكن أن تصبح معقلا كبيرا لهم وخاصة أن فيها مطارا استراتيجيا سوف يساعد الطيارين الذين يريدون الانشقاق على وجود مطار آمن

* تعقيبا على خبر «الإخوان المسلمون لـ«الشرق الأوسط»: أنشأنا كتائب مسلحة للدفاع عن النفس وعن المظلومين»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كل من يعلق ضد «الإخوان» عليه أن يعلم أن حافظ الأسد قتل منهم أكثر من 80 ألف مدني في مدينة حماه وحدها و2000 بريء في جسر الشغور و3000 في دمشق ومثله في حلب

* تعقيبا على خبر «كردستان: توجه لتأسيس هيئة تفاوضية مع بغداد بناء على مقترح من المعارضة»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: رغم أن تشكيل مثل هذا المجلس هو تجاوب آخر رشيد ومسؤول من رئاسة الإقليم لترضية البعض الذين يريدون دورا أكبر من حجمهم الحقيقي والمحصورين أساسا في منطقة السليمانية ولم يقدموا

* تعقيبا على خبر «رئيس المجلس الوطني السوري يثمن مواقف السعودية وقيادتها»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المملكة العربية السعودية ومنذ استقلال سوريا وهي الحاضن لها، فباستمرار معطاءة كريمة وتبذل المال والجهد لما فيه مصلحة الشعب السوري، فالمعونات والقروض والمنح لم تتوقف حتى مع بدايات الأزمة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تجريم الحديث الطائفي»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هناك الكثير من الساسة، وخاصة من ركب السياسة عن طريق الدين، يسوق مثل هذه الخلافات من السب والشتم التي يحرمها الإسلام، وبدلا من أن يحسنوا صورة الإسلام الحق بالسلام واحترام الإنسان وحتى الحيوان واحترام

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإيرانيون في دمشق!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد أثلجت صدورنا في هذا الشهر الكريم تلك العملية بالقبض على عصابات وجنود وضباط الحرس الثوري بدمشق، فالحرب واضحة أنها بين النور والظلام، ودفاعا عن عقيدة التوحيد التي طالما كان يوجه العاهل السعودي خادم الحرمين

* تعقيبا على خبر «بغداد: اعتقال مدير مكافحة الإرهاب بعد ثلاثة أيام من تفجير استهدف مبنى مديريته»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من يقرأ خبر اعتقال اللواء مدير دائرة مكافحة الإرهاب التابع لوزير الداخلية يقول: ما هذا الربط والضبط الذي تعيشه الأجهزة الأمنية في العراق، وما هذه القسوة في التعامل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإيرانيون في دمشق!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: منذ أن وصل الخميني إلى السلطة بعد قدومه من فرنسا محاطا بالقوات الخاصة الفرنسية حاول نشر التشييع وإذكاء نار الطائفية في المنطقة التي لا تخدم الإسلام والمسلمين بالتأكيد، وقام النظام الإيراني بإرسال رجال مخابراته

* تعقيبا على مقال علي سالم «ماذا بعد أن تتخلص سوريا من طبيب العيون الذي لا يرى شيئا؟»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هل نصف مثل هذا الطبيب بالجاهل أم نضعه في زمرة الذين يفتقرون إلى الضمير والإحساس بالضعفاء، ثم لا يجدون حرجا في سرقتهم! فيؤذون مجتمعا يحتاج إلى الرعاية الصحية ناهيك عن حاجته

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «أزمة المجتمع الدولي!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: على السوريين أن لا يعولوا كثيرا على المجتمع الدولي الذي لا تحركه سوى الأجندات، من يريد أن يتحرك من المنادين بالحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان لوقف التدمير والإبادة الجماعية كان تحرك من بداية النكبة بسوريا،

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «العرب: (لا إحساس بالوقت)!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أرجو أن لا نحمل المواطن العربي ما لا طاقة له به، فالذي أضاعه هو من يعتبر نفسه مسؤولا عنه، سواء كان رئيسا للجمهورية أو من يعمل في إدارته، يسأل أيضا المديرون للإدارة في البلاد فهم الذين أضاعوا الوقت

* تعقيبا على مقال فايز سارة «تركيا ومشكلتها مع أكراد سوريا»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يناضل السوريون من أجل الحرية المسلوبة منهم منذ أن نشأت دولتهم؛ ولكن الكرد يناضلون من أجل الهوية المنزوعة منهم والدولة التركية تحاول أن تعثر وتعرقل كل ما يحاول الكرد إنجازه عندما تتاح لهم الفرصة في