بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «باريس: الرد الدولي سيكون (فوريا وصاعقا) إذا استخدم النظام السوري الأسلحة الكيماوية»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هم أنفسهم في الماضي إن كان هولاند أو غيره ممن عاصروا المجازر في أوروبا يدركون تماما أننا ندرك أهدافهم بتأييدهم المطلق للإسرائليين على حساب الأمن القومي العربي،

تعقيبا على خبر «سوريا: مظاهرات تحت القصف والنظام يغلق مداخل دمشق»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تصريح الوزير الفرنسي عندما قال إنه إذا استخدم نظام الأسد الأسلحة الكيماوية سيكون ردنا صاعقا؟ لماذا لم يقل وزير الخارجية الفرنسي ولم يدع إلى نزع أسلحة الدمار الشامل الذي يمتلكها نظام الأسد،

تعقيبا على خبر «جنوب السودان ترفض مقترح الشمال بتقسيم أبيي»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من يقرأ كلام الرئيس المناوب للجنة الإشرافية لمنطقة أبيي إدوارد لينو، الذي قال بالحرف الواحد «إذا أراد المؤتمر الوطني الحرب فإنه سيفقد الحكم، وسيصبح السودان حرا وسنخلق واقعا جديدا بين الشعبين» يدرك

تعقيبا على خبر «مصر: احتفاء كبير بترضي الرئيس مرسي على (أبي بكر وعمر) في طهران»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الترضي على الخلفاء الأربعة أمام قادة إيران وفي طهران فهذا شيء عظيم، ومارس الرئيس حقه في ذلك، ولكن أيضا يجب أن نفطن ألا يستغله هؤلاء في تبرئة السب على أساس أنهم لم يعترضوا على

تعقيبا على مقال آمال موسى «السلفيون واللقمة السائغة!»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الحركة السلفية تحررت بعد الربيع العربي وانطلقت بإيجابياتها وسلبياتها تبحث عن نصيب لها مما يحدث من تغير في عالمنا العربي الكبير بعد الثورات، السلفية تيار محافظ ولا أستبعد أن هنالك من يستغل الحركة وبعض

تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «بمناسبة قدوم سبتمبر: هل نجح العالم في مكافحة الإرهاب؟»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد أخرجت جماعة البيت الأبيض وعلى رأسها بوش الحركات الإرهابية والميليشيات وأحزاب الدم ومنظمات القتل من القمقم لتكتوي بها الشعوب، وعلى رأسها الشعب الأميركي الذي

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الجمهوريون مقبلون!»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سوف يسقط أوباما وهو لا يزال يعيش معركة حرب، وإثبات وجود بأن ولاءه لإسرائيل وحدها، وأنه حريص على مصالحها، وأنه ليس لديه أي ميول أو محاباة للعرب أو المسلمين، لذا عندما يذهب ماذا سنخسر نحن العرب؟! لا شيء،

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد يعي ما يقول تماما!»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: على بشار أن يعي خطورة مقبل الأيام والتي أصبحت قريبة جدا، فالمتتبع لانتصارات الجيش الحر وزحفهم المتواصل للسيطرة على أغلب التراب السوري، بل وفي قلب العاصمة دمشق، يتأكد من أن مصير بشار أصبح قاب قوسين أو

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد يعي ما يقول تماما!»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عندما قالت الرئاسة المصرية إن إيران جزء من الحل لم تخطئ، فالإيرانيون يهمهم مصر أكثر مما يهمهم السفاح الذي يقتل شعبه، وبالنسبة لإيران، فإن السعودية وتركيا ومصر أهم بكثير من نصرة سفاح قاتل أصبح في مزبلة

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا شيء يستحق الانحياز»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أكثر ما يثير الحيرة هو الوقوف الصارم لدول كبرى مع إبادة شعب أعزل على نحوٍ همجي، مقابل رئيس مستبد ونظام قمعي بغيض! هل يستحق ميناء طرطوس الروسي وبضاعة الصينيين كل هذا التحلل الأخلاقي والتفريط في السمعة

تعقيبا على مقال حسين شبكشي «هشاشة النظام»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هشاشة الأنظمة العربية التي اندلعت فيها ثورات الربيع العربي كانت لها أسباب متعددة لعل منها، احتقار القانون وعدم احترامه وتنفيذه إلا على الضعفاء من الشعب، الاعتماد الكلي على البلطجية والشبيحة في تزوير الانتخابات لكي