تعقيبا على خبر «اغتيال يشبه (الإعدام) لـ3 ناشطات كرديات في باريس.. وأنقرة تنفي مسؤوليتها»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حتى أكون منصفا فقد كنت أشك في تركيا، لكن من خلال متابعتي للأخبار من عدة مصادر اعتقد أن عملية الاغتيال نفذتها مجموعة من حزب العمال الكردستاني تعارض إجراء مفاوضات