تعقيبا على خبر «البنتاغون: إيران توسع استخباراتها في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كانت أميركا تعرف مكان محطات الرادار التجسسية وبالطبع إسرائيل تعرفها وبناء محطات جديدة على طول شاطئ البحر الأبيض وربما معها الأحمر فهل سيتركونها؟ والسؤال عن ماذا تبحث الاستخبارات