بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «رئيس حكومة كردستان لـ(الشرق الأوسط): لم نتفق على استبدال ديكتاتور بآخر»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أعرف عن أي استقلال يتحدث الساسة الأكراد.. هل يقصدون عندما سحب صدام إدارات الدولة من المنطقة الشمالية؟ إذن فعليهم أن يعتبروا صدام بطل استقلالهم، والاستقلال يعني

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الكويت: الخليج لا يتحمل حربا رابعة والقرار بيد خامنئي»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: القرار ليس بيد خامنئي فقط، القرار مشترك فنحن الخليجيين بكل أطيافنا نرفض الحرب مهما تكن الظروف، وعلى حكامنا عدم الانجرار للرغبات الأميركية والغربية في هذا الشأن. الحرب

* تعقيبا على خبر «الرئيس المصري في الخرطوم اليوم لإجراء مباحثات رسمية»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، أقول: مصر يا أخت بلادي يا شقيقة هذا الحلم الذي طال انتظاره من عهد الانفصال السوداني بين الشمال والجنوب.. مرحبا بالرئيس محمد مرسي بين أهله وأشقائه، ونتمنى أن تكون الزيارة فاتحة خير لعهد جديد

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «حتى لا يكون مصير الثورة السورية كمصير ثورة اليمن الجنوبي!»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، أقول: تحليل واقعي لما جرى في الجزائر واليمن الجنوبي وفلسطين، فهل يعتبر الثوار في سوريا مما جرى لغيرهم؟ أم أنهم سيبقون منقسمين على أنفسهم؟.. هذا ما نخشاه لأن شواهده قائمة

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «ضاعت مني معشوقتي!»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أعلم أنك تكتب راثيا لحبيبتك وأنت تعرف ما أصابها، وأغلب الظن أنك نعيتها عالما بأنك مودعها وداعا لا رجاء لعودة بعده، إذ يبدو أن الجلاد الذي وأد حبيبتك لا تعرف نفسه سوى تغليب عطشه للسلطة الذي راوده لعشرات

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «على عهدة الراوي»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لم يكن تاريخ الأمة العربية مكتوبا بل كان الناس يعتمدون على الرواة في نقل الوقائع التاريخية، التي كانت تتوارث من جيل إلى آخر، حتى تولى معاوية بن أبي سفيان الخلافة ففكر في تدوينها، فجمع أهم الرواة المعروفين