بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «بيريس: كندا ستلعب دورا أساسيا في حل قضية اللاجئين الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: محاولة يائسة لإغراء الفلسطينيين واللاجئين للتنازل عن أرضهم مقابل إعطائهم حق المواطنة في دولة يحلم الكثير بالحصول على جواز سفرها أو حتى حق اللجوء فيها، لكن ما يجهلونه أن كثيرين

* تعقيبا على خبر «وزيرة بريطانية سابقة تكشف أن بلير كان يشير إلى ليبيا كهدف يلي احتلال أفغانستان»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أضافت الوزيرة السابقة أن الغزو خلف مآسي وانقساما طائفيا وخرابا اقتصاديا ما يفرض على الجميع مواجهة التحديات للحفاظ على العراق ونهضته، خصوصا أن المنطقة العربية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «جبهة نصرة الأسد»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: التحليل الأرجح هو أن وراء إعلان فرع العراق أيادي خارجية، إيرانية على وجه الخصوص، فطريقة الإعلان وتوقيته والأسرار التي تم كشفها في الإعلان والتي لم يرغب فرع سوريا في الكشف عنها كلها أمور تدل على أن المستفيد

* تعقيبا على خبر «الصدر يهدد بـ(تحريم) البقاء في حكومة المالكي إذا لم يتراجع عن تعديلات (اجتثاث البعث)»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا كان السيد مقتدى الصدر غاضبا من مشروع القرار الذي يستجيب للحد الأدنى من مطالب المعتصمين... فكيف له أن يتحالف مع سقوف أعلى من مطالبهم على غرار إلغاء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل أرسلت السعودية سجناءها إلى سوريا؟»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لم تكن حكومة المملكة العربية السعودية في يوم من الأيام لتعطي فرصة لمن يتربص بها أدلة يستند عليها أو تدينها في المحافل الدولية أو حتى الإقليمية، لكنها كانت وما زالت تدافع عن الشرعية

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «للدفاع عن النفس.. الأردن يدخل مضطرا دائرة الأزمة السورية!»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الأردن مهدد جراء ما يرتكبه النظام السوري بحق شعبه من قتل وتدمير وتشريد. السكوت لم يعد ينفع والنأي بالنفس لن يجدي. اليوم كما ان للشعب السوري كل الحق في الدفاع عن

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران تتحايل على العقوبات الدولية من سويسرا»، المنشور بتاريخ 11 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إيران تراوغ لكسب الوقت، والعقوبات الدولية لا تسير بخطى عميقة بدليل أن طهران تتخطاها وإن بشد الأحزمة. وما دامت الانتخابات على الأبواب فلن ننتظر موقفا إيجابيا لتخفيف الاحتقان، بل