تعقيبا على خبر «دائرة الحوار الوطني في تونس تتوسع»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بعد أن تم تكليف ممثلين من الأحزاب السياسية للمشاركة في الحوار الثاني، وذلك بمشاركة «مية الجريبي» الأمينة العامة للحزب الجمهوري، والمولدي الرياحي القيادي في حزب التكتل الديمقراطي من أجل دراسة مشكلات العمل