تعقيبا على خبر «غل لـ(الشرق الأوسط): الأزمة السورية تهدد بانفجار مذهبي في المنطقة»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أصبح الجميع يعرف الجهات التي تعطي النّظام مزيدا من القوة لقتل وتدمير الشعب السوري، ورفض التّدخلات العسكريّة الخارجيّة والخوف من تداعياتها، رغم أن النظام يضرب الأطفال بصواريخ