الاربعـاء 20 جمـادى الثانى 1434 هـ 1 مايو 2013 العدد 12573  







بريـد القــراء

هادمو الحضارات
تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «المقدسي: وأما حلب فبلد نفيس»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: عندما تحدث الحروب، لا تعرف النفيس والأثر والمقدس، بل في فكرها فقط التدمير والقتل. في رأيي، عندما تندلع الحرب وتنتشر الفوضى، تصبح الاتهامات متبادلة ويضيع الفاعل الحقيقي، فيكثر القتل والتصفية
لا مكان للديمقراطية العربية
تعقيبا على مقال مأمون فندي «عدوى تفتيت الدولة العربية»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: السبب الرئيس لعدوى تفتيت الدول العربية هو أن البعض من النظم العربية الرسمية لم تستمد شرعيتها من شعوبها؛ بل من مستعمريها. ولم تقدم لشعوبها إلا الأمن المرعب والعسكر الحامي للنظام، لا الحامي للأوطان. ومن
مخاطر التمدد الإيراني
تعقيبا على مقال حمد الماجد «هويدي وإيران»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: كثيرون في دولنا العربية أبهرتهم مناوشات حزب الله مع الكيان الصهيوني، ولا تزال آثار هذه المناوشات تؤثر على تفكيرهم، لذلك يرون أن السبيل الوحيد للتخلص من الكيان الصهيوني سيأتي من خلال إيران وحزب الله. ولهذا السبب
التدخل لا يحتاج إلى شروط
تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تكلفة الرد على السلاح الكيماوي»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: أخلاقيا لا يستطيع أحد غض النظر عن الموضوع، لأنه أبعد ما يكون عن المنطق. إن ما حدث من تدخل أميركي في فيتنام وكوريا قبل التقسيم، وأفغانستان وكوبا أو بنما وغيرها من الدول، حدث من دون استخدام
المجازفة بالتدخل في سوريا
تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد حتى 2014؟»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: سبب التلكؤ الأميركي داخلي بحت، فهناك قطاعات كبيرة في المجتمع الأميركي لا ترغب في إرسال أبنائها إلى الخارج في حروب مجهولة، خصوصا أن تكلفة حرب العراق كانت عالية جدا وخسائرها مريرة. إن الرئيس الأميركي السابق جورج
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
هادمو الحضارات
لا مكان للديمقراطية العربية
مخاطر التمدد الإيراني
التدخل لا يحتاج إلى شروط
المجازفة بالتدخل في سوريا