تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «المقدسي: وأما حلب فبلد نفيس»، المنشور بتاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: عندما تحدث الحروب، لا تعرف النفيس والأثر والمقدس، بل في فكرها فقط التدمير والقتل.
في رأيي، عندما تندلع الحرب وتنتشر الفوضى، تصبح الاتهامات متبادلة ويضيع الفاعل الحقيقي، فيكثر القتل والتصفية