تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنهم يتقاسمون سوريا!»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إذا كانت الأمور تسير وفق هذا المنطق فماذا عن نسبة 80% تقريبا من شعب الشام والدولة الإقليمية الكبرى التي ترفض بشار، ونسبة الـ20 الأعظم في العالم التي تسانده وتجاوره على طول 700 كيلومتر شمالا وأخرى من أولئك