* تعقيبا على خبر «طرابلس تعلن العصيان المدني احتجاجا على حرب الميليشيات»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: حالة العصيان المدني المعبر عن غضب الشارع إثر الاعتداءات الأخيرة في طرابلس لن تقدم حلولا لمشكلات الانفلات الأمني، الذي أصبحت ليبيا تعاني منه بشكل كبير، فيجب أن يكون هناك تدخل